توماس شيلينغ: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إضافة تصنيف
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:تدقيق إملائي (تجريبي)
سطر 54:
في ربيع وصيف 1958 اخذعائلته إلى لندن حيث فكر في متابعة ما تصوره لنظرية اللعبة في مخطوطة للطباعة، وفي لندن تعرف على عدة علماء والضباط العسكريين السابقين الراغبين في نظريات الردع والحرب المحدودة. بدا له ان نقدر ان الأكثر الحاحا واهمية تطبيق هذا النوع من "نظرية اللعبة" كان في متابعة السياسة الخارجية والجيش وفي مقدمتها الأسلحة النووية. أي أصبح صديق مقرب من ألاستير بوشان الذي كان مجرد إنشاء معهد للدراسات الاستراتيجيه في لندن فالمعهد كان يمكن هائله مؤثرة في رسم علماء من جميع أنحاء أوروبا الغربية وأمريكا الشمالية واليابان لاجتماعاتها السنويه في اكسفورد وكمبريدج، وبون، ومواقع أخرى.
 
ثم أصبح ضيف [[مؤسسة راند]] في سانتا مونيكا، كاليفورنيا، لمدة اثني عشر شهرا، وفىوفي راند عمل على تطوير فكرة "تهديد احتمالي" وشرحه تحت عنوان "التهديد يترك شيء للصدفة". كما أن السنة في راند بدأ السحب على فكرة ان يشار إليها أحيانا بانها "نقطة شيلينج" أو "تنسيق" إلى القول ان تطبيق الاتفاقية فقط فيما يتعلق باستخدام الأسلحة النووية "لا اسلحه" ليس بعض قيود كمية أو نوعية. (هذه الفكرة أصبحت جرثومه بلادي نوبل المحاضره التذكاريه بعد خمسة واربعين عاما). معظم الأعمال التي وصفها ظهرت عام 1960 "استراتيجية للنزاع". ثم امضى واحدا وثلاثين عاما بين جامعة هارفارد ووزارة الاقتصاد ومركز الشؤون الدولية وإدارة بل ومدرسة جون.
 
خلال فصل الصيف كان يقوم بأعمال استشاريه للحكومة. في أول سنة في مركز هارفارد تلقى منحة هذه الوزاره بالتعاون مع مركز الدراسات الدولية للقضاء على بعض الأنشطة المشتركة. كان زميل في جامعة ماساتشوستس... شغل وظيفة مستشاره لشؤون الامن القوميو عميد جامعة هارفارد الذي شارك في ا مناقشات الحد من التسلح. أصبح نائب مساعد وزير الدفاع للحد من التسلح، والمستشار العام لوزاره الخارجية. وبسبب هذه الصلات كان رئيسا لعدة لجان مشتركة تعني سياسة الأسلحة النووية خلال السنوات القليلة القادمة.