جورج فريدريك هاندل: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:تدقيق إملائي (تجريبي)
سطر 72:
عاد هاندل لوظيفته في هانوفر لوهلة ثم عام 1712 حصل على إذن من الناخب ليعود للندن لمدة معقولة وإنتاج المزيد من الأوبرات. هذه لاقت نجاحا أقل من رينالدو لكن الأعمال التي كتبها للتاج حققت نجاحا أفضل. منحت الملكة هاندل معاشا سنويا على أمل أن تبقيه مؤلفا في البلاط.
 
رغم وظيفته في هانوفر تأخر في لندن. وحين ماتت الملكة آن عام 1714 أخيرا صارت الأمور محرجة نوعا ما بسبب العلاقات الملكية الدولية وكان الملك الجديد جورج الاولالأول في إنجلترا هو نفسه الناخب السابق من هانوفر مستخدم باخ. على الأرجح قل وجود هاندل في البلاط لوهلة. لكن لا يوجد دليل على الحكاية القديمة أنه حصل على غفران المالك عندما كتب "موسيقى المياه". فالصلح تم بينه وبين الملك قبل كتابة هذا العمل بوقت طويل. وكما تقول الحكاية قد تكون الموسيقى التي عزفت عام 1717 حين طاف المالك والبلاط أسفل نهير التايمز في بارجات بمصاحبة الموسيقيين الذين عزفوا عمل هاندل. ذلك العام أصبح مدير موسيقي لدوق شاندوس الذي كتب له "نشيد شاندوس" وأعمال أخرى تشمل "إيثر" وهو أول أوراتوريو إنجليزي له. أثبت نفسه للأبد في إنجلترا وحصل على الجنسية البريطانية سنة 1726.
[[ملف:GeorgIvonGroßbritannienGeorgFriedrichHaendelHamman.jpg|تصغير|جورج فرديدريك هاندل (يسار) والملك جورج في نهر التايمز، 17 يوليو 1717، لوحة لإدوارد جين كونراد هامان.]]