'''الحفريات الأثرية حول الحرم القدسي،القدسي''' حيث يتواجد المسجد الأقصى ومصال إسلامية أخرى، هي هي من أكثر المواضيع إثارة للجدل في إطار النزاع القائم حول مدينة القدس. منذ يونيو 1967 تمت أغلبية الحفريات الأثرية حول الحرم القدسي بمبادرة مؤسسات حكومية إسرائيلية أو منظمات يهودية، وأعلن البحث التاريخي العلمي هدفا رسميا لها، ولكن الزعامة الفلسطينية اعتبرت هذه الحفريات محاولة لاستيلاء على مواقع ذات أهمية دينية إسلامية وحتى اتهمت إسرائيل بمحاولة لتقويض أساسات المساجد المتواجدة في الحرم القدسي.