مجزرة صبرا وشاتيلا: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 36:
في [[1 نوفمبر]] [[1982]] أمرت [[الحكومة الإسرائيلية]] [[المحكمة العليا في إسرائيل|المحكمة العليا]] بتشكيل لجنة تحقيق خاصة، وقرر رئيس المحكمة العليا، إسحاق كاهان، أن يرأس اللجنة بنفسه، حيث سميت "[[لجنة كاهان]]". في [[7 فبراير]] [[1983]] أعلنت اللجنة نتائج البحث وقررت أن وزير الدفاع الإسرائيلي [[شارون|أريئل شارون]] يحمل مسؤولية مباشرة عن المذبحة إذ تجاهل إمكانية وقوعها، ولم يسع للحيلولة دونها. كذلك انتقدت اللجنة رئيس الوزراء [[مناحيم بيغن]]، وزير الخارجية [[إسحاق شامير]]، رئيس أركان الجيش [[رفائيل ايتان]] وقادة المخابرات، قائلةً إنهم لم يقوموا بما يكفي للحيلولة دون المذبحة أو لإيقافها حينما بدأت. رفض [[أريئيل شارون]] قرار اللجنة ولكنه استقال من منصب وزير الدفاع عندما تكثفت الضغوط عليه. بعد استقالته عُيِّن شارون وزيرًا بلا حقيبة وزاريّة (أي عضو في مجلس الوزراء دون وزارة معينة لإسرائيل).<ref>{{استشهاد بخبر |مؤلف = بي بي سي |مسار= http://www.bbc.co.uk/arabic/middleeast/2014/01/140103_sharon_obituary.shtml |عنوان=أرييل شارون "مقاتل عنيد لم يصرعه إلا المرض" |ناشر = |تاريخ= 11 يناير/ كانون الثاني، 2014 |تاريخ الوصول=14 يناير 2014}}</ref>
 
الا انه بعد ذلك تم انتخابه رئيسًا للحكومه وقام بمجازر غيرها في [[الأراضي الفلسطينية]] ولم يتم محاكمته رغم ثبوت التهم عليه.{{بجاجةبحاجة لمصدر}}
 
=== توثيق وتمثيل فني ===