تسميم أذني: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: تغيير التصنيف المحول أمراض الأذن إلى أمراض الأذن والناتئ الخشائي
لا ملخص تعديل
سطر 2:
آثار التسمم الأذني قد تكون قابلة للإصلاح ومؤقتة، أو لا انعكاسية ودائمة. وقد تم الاعتراف بالتسميم الأذني منذ القرن التاسع عشر.<ref>{{Cite journal|الأخير=Schacht|الأول=Jochen|الأخير2=Hawkins|الأول2=Joseph E.|التاريخ=2006-01-01|العنوان=Sketches of otohistory. Part 11: Ototoxicity: drug-induced hearing loss|journal=Audiology & Neuro-Otology|volume=11|issue=1|الصفحات=1–6|doi=10.1159/000088850|issn=1420-3030|pmid=16219991}}</ref>
هنالك العديد من الادوية المعروفة والسامة للأذن والتي توصف في الحالات السريرية الحرجة بالرغم من خطورتها على السمع<ref>{{مرجع كتاب|المسار=http://audiology-web.s3.amazonaws.com/migrated/OtoMonGuidelines.pdf_539974c40999c1.58842217.pdf|العنوان=Position Statement and Practice Guidelines on Ototoxicity Monitoring|الأخير=American Academy of Audiology|الأول=|الناشر=AAA|السنة=2009|isbn=|المكان=|الصفحات=}}</ref>.
وتشمل الأدوية السامة للأذن المضادات الحيوية مثل [[جنتاميسين]]، مدرات البول العروية مثل [[فورسيميدفوروسيميد]] والعلاج الكيميائي البلاتيني مثل [[سيسبلاتين]]؛ كما يوجد عدد من الأدوية [[مضاد التهاب لا ستيرويدي|المضادة للألتهابات غير الستيرودية]] ذات تأثير تسميم أذني<ref>{{Cite journal|الأخير=Cazals|الأول=Y.|التاريخ=2000-12-01|العنوان=Auditory sensori-neural alterations induced by salicylate|journal=Progress in Neurobiology|volume=62|issue=6|الصفحات=583–631|issn=0301-0082|pmid=10880852|doi=10.1016/s0301-0082(00)00027-7}}</ref>.
هذا من الممكن أن يؤدي الى فقدان السمع الحسي العصبي أو فقدان التوازن أو كلاهما. كما تبين وجود تأثير لبعض المواد الكيميائية البيئية والمهنية على الجهاز السمعي والتفاعل مع الضوضاء<ref name=":0">{{Cite journal|الأخير=Johnson AC and Morata|الأول=TC|التاريخ=2010|العنوان=Occupational exposure to chemicals and hearing impairment. The Nordic Expert Group for Criteria Documentation of Health Risks from Chemicals.|المسار=https://gupea.ub.gu.se/bitstream/2077/23240/1/gupea_2077_23240_1.pdf|journal=Arbete och Hälsa |volume=44 |issue=4 |الصفحات=177|doi=|pmid=|تاريخ الوصول=May 4, 2016}}</ref>.