مارثيلا سيرانو: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إضافة تصنيف
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:تدقيق إملائي (تجريبي)
سطر 34:
 
== السيرة الذاتية ==
مارثيلا سيرانو هى إبنةابنة كاتب المقال الشهير أوراثيو سيرانو والروائية إليسا برث ولكر <ref>[http://www.biografiasyvidas.com/biografia/s/serrano_marcela.htm Biografia de Marcela Serrano<!-- عنوان مولد بالبوت -->]</ref> ( اسم أدبي مستعار : اليسا سيرانو [[1930]]-[[2012]] ), و هى الإبنة الرابعة من أصل خمسة أخوات وهم: إلينا /نينا/: محامية, وباولا: طبيبة نفسية, مارجريتا: صحفية وسول: مؤرخة. مكثت عامين تدرس في [[باريس]] مع اثنتين من أخواتها.
 
عادت للخروج من [[شيلى]] منفية إلى روما مع زوجها الأول"أوخنيو البيرتو يونا"، والذي تزوجته في نوفمبر من نفس العام، وستتركه لاحقاً، وذلك بعد إنقلاب الجيش في الحادى عشر من [[سبتمبر]]. عادت مارثيلا سيرانو في [[1977]]. كتبت مارثيلا، عن السنين الماضية في المنفى : {{اقتباس خاص|في المنفى أولا وقبل المنفى، فقد عاشت في باريس لمدة عام كطالبة، ويجب أن يكون ذلك بعد عام 68 بأربع سنوات أي عام [[1972]] حينما لاحت [[ماي 1968 في فرنسا|ثورة مايو]] في الآفق في فرنسا، مما أدي إلى إتجاهي لتعلم اللغة الفرنسية مع اثنتين من أخواتي. جمدنا دراستنا في [[سانتياجو]] و ذهبنا للإقامة هناك. كانت تجربة ساحرة, مثيرة حقاً. تعلمنا [[الفرنسية]] ولكن تعلمنا الكثير من الأشياء. بعد ذلك عدت إلى شيلى وأتى الإنقلاب. وهناك طالني أيضا المنفى في إيطاليا, طالنا, اني لم اقرر ان اكون عضوة او قائدة عسكرية وتم نفيي في روما. كانت [[روما]] نفسها إمتياز. فدفء الإيطاليون وحفلة الإستقبال التي أُقيمت لنا وتضامنهم كل ذللك كان شىء مدهش, و لكن كان يجب ان نعيش ظروف ....... . كانت لدى حياه كريمة إلى حدٍ ما قبل ذلك, في منزل والدي, ثم اصبحت صعبة جداً. و لكن في النهاية عدتُ.<ref>[http://www.anabelenweb.com/ANTIGUAVIDAMIA/MARCELASERRANOAntiguavidamia/MarcelaSerrano-Entrevista/marcelaserranoentrevistas.html MARCELA SERRANO. Entrevistas<!-- عنوان مولد بالبوت -->]</ref>}}
سطر 54:
مكثت مارثيلا خلال جولة ترويجية لكتابها '''نساء إلى الأبد''' بفندق ب[[ليما]] عام [[2004]], و اثناء ذلك شعُرت بخفقان شديد وعرق كثيف وشلل لم تستطع بعده التحرك, و ظنت في هذا الوقت انها ستموت بأزمة قلبية. بعد فحص الطبيب لها, نصحها بترك الجولة والعودة إلى منزلها, وعندما عادت كان التشخيص النهائى هو '''ضغط شديد''', وبسبب ذلك هجرت مارثيلا الحياة العامة لسنوات حتى ظهرت مرة اخرى عام [[2011]] بكتابها '''عشرة نساء''' .
 
لخص بيدرو جاندولفو ,ناقد الميركوريو (الزئبق), موضوع رواية مارثيلا '''عشرة نساء''' قائلاً: دعت الطبيبة النفسية البارزة ناتاشا تسع مريضات للإجتماع في منطقة قريبة من [[سانتياجو]] بهدف أن تقص كلاً من هنَ على الملأ حياتها _وذلك بدون ان تقابل إحداهن الأخرى من قبل_ أملاً في تنتهى الجلسة النهائية لهذا اللقاء بنوع من الترويح عن النفس, وبهذا الشكل ينتهى العلاج بالنتيجة التي تلقى قبولاً في نفس ناتاشا. يوجد أيضاً إمرأةامرأة أرجنتينية و هى تعد '''الحادية و عشر''' و التي تعرفها ناتاشا منذ الصغر منذ أن كانوا في [[الجامعة]] في [[بوينوس أيريس]], وهى منذ زمن بعيد مساعدتها و صديقتها العزيزة". وفي نهاية نقده, أعطى جاندالفو الحكم التالى: " يجب أن نشير إلى أن سيرانو تمتلك نثر بسيط وواضح, و الذي تستطيع قرائته بسهولة. وبالرغم من كل هذا لم يحالفها الحظ في مُحاولتها لتقديم حياة عشرة نساء في 300 صفحة و حسب. فهم عشرة قصص مختلفون في رواية واحدة, و الشىء الوحيد الذي يجمعهم هو : أنهم نساء, مريضات ناتاشا, و مرضهم يصل إلى المرض العصبى. يتطلب فن الرواية القصيرة التي تتناول حياة شخص ما, إلى مجوداً كبيراً معقداً لانه يحتاج إلى مهارة كبيرة في سرد الأحداث. القصة الأدبية التي تتناول حياة شخص ما لا تشبه القصة التاريخية البيوجرافيا و أحياناً رواية عشرة نساء تشبه في تقسيمها التدرج الزمنى للحقب التاريخية. ولذلك فُقدت الأحاسيس, الصور الخيالية و التفاصيل المحددة في السرد السطحى وتسريع اللأحداث. يحكي الجانب الأخر (على الأقل من حياة هؤلاء)، في قصة قصيرة، والذي يستلزم توجيه النداء إلى حقوق النشر التي لا تعرفها/ لا تتطلع عليها.
 
عموماً هذا النقد لم يرحب به في بلدها, مما اتاح الفرصة للردود الغاضبة من قِبل سيرانو. لذلك في أكتوبر 2011 قالت في "راديو كووبيراتيبا" : "هناك مجموعة من النقاد عدوى المرأة, الذين يكرهون كل ما يمت للمراة بصلة. كما أنهم يكرهوا نجاحها. لا اعلم إن كنت تتذكر كيف عاملو '''''إسابيل أيندو''''' خلال كل هذه السنوات(...) تشكل نظام متفق عليه بشأن الحط من شأن اى كاتبة إمرأة. و بذلك بدءوا بتطبيقه مع إسابيل و بعد ذلك أكملوه معى.<ref>[http://www.cooperativa.cl/marcela-serrano-en-chile-es-gratis-sacarle-la-mierda-a-las-escritoras/prontus_nots/2011-10-04/144219.html Marcela Serrano: En Chile "es gratis sacarle la mierda a las escritoras" - Cooperativa.cl<!-- عنوان مولد بالبوت -->]</ref>