برنامج إيران النووي: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:تدقيق إملائي (تجريبي) |
|||
سطر 44:
فكان على [[دولة نامية|الدول النامية]] ان تكثف من جهودها حتى لا تبقى بمعزل عن [[تقانة|التقنية]] التي ستكون نقطة تحول في تقدم وازدهار البشرية. ان هذه الاستراتيجية سوف تؤمن المستقبل [[صناعة|الصناعي]] ل[[دولة نامية|لدول النامية]]، حيث أن المفاعلات الاندماج النووي لن تكون لها الآثار السياسية العميقة التي تعكسها الطاقة النووية لمفاعلات الانشطار، لأن الوقود سيكون في متناول الجميع، وسيكون السبق لمن أحرز النجاح في خلق القاعدة العلمية الأساسية لعلوم [[بلازما|البلازما]] والاندماج النووي.<ref>محمد عزت عبدالعزیز،(1982م)، التقنیات النوویة والدول النامیة (2)، مجلة الفکر الاستراتیجی العربی، العدد 4، ص199.</ref>
فأمام [[إيران|الايران]] أحد اختيارين: [[طاقة نووية|الطاقة النووية]]، و[[وقود أحفوري|وقود الحفريات]]؛ فإن [[طاقة نووية|الطاقة النووية]] لها الغلبة من حيث انخفاض التكاليف، والآمان التكنيكي، وتوفرها على المدى الطويل، والوقاية البيئية، واضافة
استخدام [[طاقة نووية|الطاقة النووية]] يستند
وأما عن المرتكزات الكلية التي تقوم بها منظمة [[طاقة نووية|الطاقة الذریة]] ل[[إيران|ایران]] حسب التقارير، فی الوقت الراهن، فهی کالتالی:
* تخطیط وانشاء وتشغیل محطات انتاج الکهرباء النوویة
|