علم التربية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
تم تصحيح خطأ مطبعي
وسمان: تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:تبسيط قوالب التحرير
سطر 1:
[[ملف:Bundesarchiv B 145 Bild-F079064-0006, Bonn, Gymnasium.jpg|thumb|250px|]]
 
تشتمل '''التربية''' <ref>أحيانا يستخدم مصطلح [[بيداغوجيا]]</ref> على [[تعليم]] و[[تعلم]] مهارات معينة، والتي تكون –أحيانًا- مهارات غير مادية (أو ملموسة)، ولكنها جوهرية، مثل: القدرة على نقل [[معرفة|المعرفة]]، والقدرة الصحيحة على الحكم على الأمور، والحكمة الجيدة في المواقف المختلفة، ومن السمات الواضحة للتربية هي المقدرة على نقل [[ثقافة|الثقافة]] من [[جيل]] إلى آخر.
سطر 13:
* التربية في نظر البعض تأخذ منظورا دينيا ويعتبره البعض عملية هدفها هو الحصول على الإنسان السوي المعتدل كما أقرت بذلك كل الديانات السماوية.
 
عرف مصطلح تربية عدة تعريفات كل منها يستند إلى خلفية قائله أو كاتبه، وفي أدبيات الاختصاص عشرات التعاريف وربما يكون آخرها ما ورد في كتاب عوامل التربية للدكتور [[رشراش عبد الخالق]] وزميله {{عام[[2001]] م[[ميلادي|2001}}م]] بأن التربية هي الرعاية الشاملة والمتكاملة لشخصية الإنسان من جوانبها الأربعة الجسدي والنفسي والعقلي والاجتماعي بهدف إيجاد فرد متوازن يستطيع إصابة قوته واستمرار حياته والتكيف مع بيئتيه الطبيعية والاجتماعية.
 
هناك تعاريف كثيرة للتربية اختلفت باختلاف نظرة المربين وفلسفتهم في الحياة ومعتقداتهم التي يدينون بها وقد وجد منذ القدم وإلى أيامنا هذه أنه من الصعب الاتفاق على نوع واحد من التربية تكون صالحة لجميع البشر وفي جميع المجتمعات وتحت كل الأنظمة وفي ظل كل المؤسسات السياسية والاقتصادية والاجتماعية ورغم ذلك كان الحديث عن التربية ولا يزال يتناول كعنى التطور والتقدم والترقي والزيادة والنمو والتنمية والتنشئة.
سطر 69:
 
3- تغيير التراث الثقافي وتعديل في مكوناته بإضافة ما يفيد وحذف ما لا يفيد.
 
 
4- إكساب الفرد خبرات اجتماعية نابعة من قيم ومعتقدات ونظم وعادات وتقاليد وسلوك الجماعة التي يعيش بينها.