لينكد إن: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:التعريب V3 |
تم ملئ 33 مراجع عارية عن طريق reFill () |
||
سطر 13:
|لغة=يضم 24 لغة عالمية
|تاريخ الإطلاق=5 مايو 2003
|الأعضاء= 176 مليون عضو (2012) <ref>{{cite web|url=http://press.linkedin.com/node/1223|title=LinkedIn Newsroom - LinkedIn|website=press.linkedin.com}}</ref>
|الإيرادات=522$ مليون (2011)<ref>
|أليكسا={{زيادة سلبية}} 13 ({{اعتبارا من|2014|3|1|alt=مارس 2014}})<ref name="alexa">{{مرجع ويب|المسار= http://www.alexa.com/siteinfo/linkedIn.com |العنوان= Linkedin.com Site Info | الناشر= [[أليكسا إنترنت]] |تاريخ الوصول= 2014-03-01}}</ref><!--تُحدّثه شهريا OKBot.-->
|الحالة الحالية=نشط
}}
'''لينكد إن''' هو موقع على [[شبكة الإنترنت]] يصنف ضمن [[الشبكات الإجتماعية|الشبكات الاجتماعية]]، تأسس في [[ديسمبر]] [[كانون الأول]] عام [[2002]] وبدأ التشغيل الفعلي في [[5 مايو]] [[2003]] <ref name="press.linkedin.com">
الموقع متوفر بـ 24 [[لغة]] عالمية، منها [[العربية]] و[[الإنجليزية]] و[[الفرنسية]] و[[الألمانية]] و[[الإسبانية]] و[[البرتغالية]] و[[الروسية]] و[[التركية]] و[[اليابانية]].
بحسب شركة [[:en:Quantcast|كوانتكاست]] في شهر [[أكتوبر]] [[2012]] فإن لينكد إن يزوره شهريًا أكثر من 42.7 مليون [[زائر فريد]] من داخل [[أمريكا]]، وأكثر من 117.2 مليون [[زائر فريد]] من أنحاء العالم <ref>
وفي 13 يونيو 2016 قامت شركة [[مايكروسوفت]] بالاستحواذ على لينكد إن في صفقة بلغت 26 مليار دولار.<ref>[http://www.tech-wd.com/wd/2016/06/13/عاجل-مايكروسوفت-تستحوذ-على-لينكد-إن-مق/ مايكروسوفت تستحوذ على لينكد إن مقابل 26.2 مليار دولار - عالم التقنية]</ref>
سطر 29:
== التاريخ ==
الشركة أسسها [[ريد هوفمان]] مع بعض أعضاء الفريق المؤسس لـ [[باي بال]] وSocialnet.com . المؤسس [[ريد هوفمان]] كان سابقًا هو المدير التنفيذي، لكنه اليوم رئيس مجلس الإدارة، وأصبح المدير التنفيذي للينكد إن [[:en:Jeff Weiner|جيف وينر]] الإداري السابق في شركة [[ياهو]].<ref>
بدأت لينكد إن بتحقيق الأرباح بعد 3 سنوات من إطلاقها وتحديدًا في مارس 2006. وكان قد تم الاستثمار فيها عدة مرات حتى بلغ مجموع تلك الاستثمارات 103 مليون دولار في يناير 2011.<ref>
في يونيو 2008، قامت شركة سيكويا كابيتال، وغريلوك بارتنرز، وشركات استثمارية أخرى بشراء 5% من الشركة مقابل 53 مليون دولار، بعدها تم تقييم الشركة بحوالي مليار دولار.<ref>
في 2010 فتحت شركة لينكد إن مقرها الأوروبي في دبلن في [[إيرلندا]]،<ref>
في 2011 حقق لينكد إن أرباحًا من الإعلانات فقط بلغت قيمتها 154.6 مليون دولار، متجاوزًا [[تويتر]] الذي بلغت أرباحه في نفس العام 139.5 مليون دولار.<ref>[http://paidcontent.org/2012/01/31/419-social-network-ads-linkedin-falls-behind-twitter-facebook-biggest-of-al/] {{وصلة مكسورة|تاريخ=يوليو 2016}}</ref> وفي الربع الرابع من 2011 زادت أرباح الشركة نتيجة إلى زيادة نجاحها في عالم الشبكات الاجتماعية.<ref>
في ربيع 2012 قامت لينكدإن بتوسيع مكاتبها في الحي المالي في [[سان فرانسيسكو]].<ref>
في يونيو 2012 قام قراصنة بسرقة ما يقارب 6.4 مليون رقم سري لمستخدمين لينكدإن وقاموا بنشرها على الإنترنت، ثم قامت لينكدإن بتحذير أعضائها وطلبت منهم تغيير أرقامهم السرية احتياطًا وتجنبًا للعبث بملفاتهم.<ref>
في أكتوبر 2012 أعلنت لينكدإن عن تدشين مكتبها الإقليمي في [[دبي]] لإدارة أعمال الشركة في منطقة [[الشرق الأوسط]] و[[شمال أفريقيا]].<ref>
=== إكتتاب الأسهم الأولي 2011 ===
سطر 85:
== الأعضاء ==
مع أكثر من 175 مليون عضو،<ref>{{cite web|url=http://press.linkedin.com/About-Us|title=LinkedIn Newsroom - LinkedIn|website=press.linkedin.com}}</ref> لينكد إن تتقدم كثيرًا على منافسيها موقع [[فياديو]] (45 مليون عضو) وموقع [[:en:XING|إكسينغ]] (10 مليون عضو). أعضاء لينكد إن يزيدون بما يقارب عضوين جديدين كل ثانية،<ref>
== المميزات ==
سطر 102:
ومن مميزات الموقع خدمة إجابات لينكد إن وهي شبيهة بخدمة [[إجابات غوغل]] وخدمة إجابات ياهو، حيث تتيح للمستخدمين السؤال والحصول على إجابات من المشتركين في لينكد إن، كما أنها خدمة مجانية، والفرق الرئيسي بينها وبين خدمات الإجابات السابقة هي أن إجابات لينكد إن مخصصة تقريبًا للمجال الوظيفي والمهني، كما أن هويات الأشخاص السائلين والمجيبين معروفة.
في منتصف 2008 أعلنت الشركة عن إطلاق خدمة لينكد إن دايركت آدس وهي عبارة عن شكل من أشكال الرعاية عبر الإعلان في الموقع.<ref>
في أكتوبر 2008 أعلنت لينكد إن عن خططها في إطلاق نموذج جديد لخدمتها وسيخصص من الشركات إلى الشركات، حيث يبدو بعد اختباره أنه سيحقق أرباح أكبر من تلك التي تجنيها لينكد إن من الإعلانات.
ميزة أخرى وهي خدمة لينكد إن للاستطلاع والتصويت، حيث أعلنت لينكد إن في ديسمبر 2011 عن إطلاق خدمة التصويتات ليستفيد منها أكثر من مليون مجموعة موجودة في الموقع.<ref>
=== التطبيقات ===
سطر 112:
في أكتوبر 2008 قامت لينكد إن بإطلاق منصة التطبيقات والتي تسمح بتضمين تطبيقات وخدمات الإنترنت الأخرى داخل صفحة الملف الشخصي للعضو. من أوائل تلك التطبيقات: قائمة القراءة في [[أمازون]] حيث تعرض الكتب التي يقوم عضو لينكد إن بقراءتها عبر أمازون، من تلك التطبيقات أيضًا خدمة Tripit، و[[:en:Six Apart|Six Apart]]، و[[ووردبريس|Wordpress]] و[[:en:TypePad|TypePad]] حيث يستطيع العضو عرض آخر التدوينات التي قام بكتابتها في تلك المواقع عبر صفحته في لينكد إن.<ref>[http://www.businessweek.com/the_thread/techbeat/archives/2008/10/linkedin_launch.html Facebook in a Suit: LinkedIn Launches Applications Platform - BusinessWeek<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{وصلة مكسورة|date= يوليو 2017 |bot=JarBot}} {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20160325053542/http://www.businessweek.com:80/the_thread/techbeat/archives/2008/10/linkedin_launch.html |date=25 مارس 2016}} </ref>
في نوفمبر 2010 سمحت لينكد إن للشركات بإضافة منتجاتها وخدماتها إلى صفحاتها في الموقع، مما سمح بالمقابل للأعضاء بتقييم تلك المنتجات والخدمات وكتابة آراءهم بها.<ref>
=== الجوال ===
نسخة موقع لينكد إن الخاصة بالجوال تم إطلاقها في فبراير 2008 وبدأت بست لغات: الإنكليزية، الصينية، الفرنسية، الألمانية، اليابانية، الإسبانية.<ref>
في يناير من عام 2011 قامت لينكد إن بالاستحواذ على CardMunch وهو تطبيق للجوال يقوم على حفظ بيانات بطاقات الأعمال بمجرد تصويرها ثم حفظها في قائمة جهات الاتصال. وتخطط لينكد إن لدمج هذه الخدمة مع قائمة خدماتها قريبًا.<ref>
=== المجموعات ===
لينكد إن تسمح بتكوين مجموعات في الموقع، وفي مارس 2012 أصبح الموقع يضم قرابة مليون و250 ألف مجموعة، وتختلف تلك المجموعات بعدد أعضائها حيث يتراوح عدد أعضاء تلك المجموعات حاليًا من عضو واحد إلى أكثر من 750 ألف عضو.<ref>
المجموعات تدعم مساحة محددة للنقاش، خاضعة لإشراف مالكين المجموعة ومدرائها. العديد من المجموعات استطاعت الوصول إلى جمهور عريض بدون الحاجة إلى استخدام الوسائل المزعجة مثل [[سخام (إنترنت)|البريد المزعج]] (سبام)، رغم ذلك ما زال هناك العديد منها تستخدم البريد والرسائل المزعجة للوصول إلى جمهور أكبر، وظهرت شركات متخصصة في إرسال تلك الرسائل المزعجة لتحقيق ذلك الغرض. قامت لينكد إن بتطوير آليات للحد من الرسائل المزعجة (سبام)، لكن في الوقت الحالي قامت بمنع مالكين المجموعات من الإطلاع على عنوان البريد الإلكتروني للأعضاء الجدد وذلك لتحديد من أصحاب تلك المجموعات يستخدم الرسائل المزعجة. المجموعات أيضًا تستخدم رسائل البريد لإبقاء أعضائها على اطلاع بمستجدات وما يجري في المجموعات المشتركين بها.
سطر 136:
في 2011 قامت مجلة التجارة الإلكترونية "[[:en:TechRepublic|تك ريبابليك]]" بوصف لينكد إن كأداة فعلية للتواصل المهني.<ref>^ "Five Benefits of LinkedIn for Organizations (and IT Pros) | TechRepublic." Web. May 9, 2011.
</ref> كما أشادت صحيفة [[:en:Evening Echo|إيفننغ إيكو]] الإيرلندية بلينكد إن على فائدته الكبيرة في تعزيز العلاقات التجارية والمهنية.<ref>"LinkedIn.com, a business-orientated networking site, can be an ideal way for professionals to present an online profile of themselves ... Unlike social networking sites, [with] LinkedIn you're outlining all your credentials; presenting the professional rather than the personal you. Considering the sheer vastness of the digital space, the potential for building up a solid base of contacts and fostering new business relationships is boundless." O'Sullivan, James (2011), "Make the most of the networking tools that are available", Evening Echo, May 9, 2011. Pg 32. Note that the Evening Echo is located close to the European headquarters of LinkedIn
</ref> كما وصفت [[مجلة فوربس]] لينكد إن على أنه أكثر أداة متطورة ومفيدة للباحثين عن الوظائف والأعمال المهنية.<ref>{{cite web|url=http://www.forbes.com/sites/dailymuse/2012/07/06/your-linkedin-intervention-5-changes-you-must-make/|title=Your LinkedIn Intervention: 5 Changes You Must Make|first=Daily|last=Muse|publisher=}}</ref>
== السياسة ==
في عام 2009 أفاد الأعضاء المشتركين من [[سوريا]] بأنه لم يعد بإمكانهم الدخول إلى موقع لينكد إن بعدما قام الموقع بمنع عنوان [[آي بي|الآي بي]] الخاص بالمتصلين من سوريا من الوصول للموقع. ذكرت خدمة العملاء في الشركة بأن خدمات الموقع تخضع للوائح وقوانين الولايات المتحدة، وقامت بمنع الاشتراك والدخول للأعضاء من الدول التالية: [[كوبا]]، [[إيران]]، [[كوريا الشمالية]]، [[السودان]]، [[سوريا]].<ref>
علما أن إمكانية الوصول إلى الموقع من [[سوريا]] حاليا ومنذ عدة سنوات ممكنة وبدون عوائق تقنية
في فبراير 2011 تم حجب لينكد إن في [[الصين]] بسبب نقاش دار في الموقع يدعو لـ "[[الاحتجاجات الصينية المطالبة بالديموقراطية 2011|ثورة الياسمين]]" في الصين، وكان متوقعًا حجبه بسبب أن المعارضين في الصين كانوا يستخدمون لينكد إن في الوصول إلى تويتر الذي تم حجبه سابقًا.<ref>
== انظر أيضاً ==
|