مكمل غذائي: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف |
إلى ذلك |
||
سطر 6:
تشترط الملاحق الغذائية للتوجيه المنشورة عام 2002 إثبات صحة وسلامة تناول المكملات، سواء من ناحية الكمية والنوعية <ref>[http://eur-lex.europa.eu/LexUriServ/LexUriServ.do?uri=CELEX:32002L0046:EN:HTML توجيه 2002/46/EC للبرلمان الأوروبي والمجلس بتاريخ 10 يونيو 2002 على التقريب بين قوانين الدول الأعضاء فيما يتعلق المكملات الغذائية]</ref>. وبحكم التعريف، تعتبر الفيتامينات والمعادن ضرورية للجسم، أي لا يستطيع الجسم تصنيعها، وبالتالي بجب تناولها. ولكن الإفراط في تناولها يسبب ضررا وبخاصة فيتامين (أ). وبالتالي لا يمكن بيع المكملات من دون وصفة طبية الا إذا ثبت سلامة تناولها. وبتصنيفهم كمواد غذائية، لا يمكن اعتبارهم مشمولين في التأمين الطبي كأدوية ولكن يمكن أن يشملهم التأمين الصحي كمطالبات صحية وتغذية.<ref>[http://ec.europa.eu/food/food/labellingnutrition/claims/index_en.htm موقع المفوضية الأوروبية على الانترنت : سلامة الأغذية -- وضع البطاقات التعريفية والتغذية -- الصحة والتغذية المطالبات]</ref>
عارضت شركات صناعة المكملات الغذائية في المملكة المتحدة، وهي واحدة من البلدان ال 27 في [[الاتحاد الأوروبي]]، وبشدة هذا التوجه. وبالإضافة
أظهر مسح جرى في [[جزيرة أيرلندا|أيرلندا]] في العام 2001، للبالغين الذين تتراوح أعمارهم بين سن 18 و 64 سنة، أن استهلاك كميات مفرطة من الفيتامينات لا يشكل أي خطر على صحة المستهلكين الا في حالة تناول النياسين وفيتامين ب6 (اعتلال الأعصاب)<ref>{{Cite journal|author=O'Brien MM, Kiely M, Harrington KE, Robson PJ, Strain JJ, Flynn A |title=The North/South Ireland Food Consumption Survey: vitamin intakes in 18-64-year-old adults |journal=Public Health Nutrition |volume=4 |issue=5A |pages=1069–79 |year=2001 |month=أكتوبر |pmid=11820920}}</ref>. والجدير ملاحظته أن هذه النتيجة تعتمد على الممارسات الغذائية الحالية لتلك الفئة من السكان.
|