مؤسسة: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل وسم: تعديل مصدر 2017 |
ط بوت:إضافة وصلة معادلة، أزال وسم وصلات قليلة |
||
سطر 1:
{{مصدر|تاريخ=يوليو 2016}}
{{علم الاجتماع}}
'''المؤسسة'''
السطر 42 ⟵ 41:
مجتمع البحوث -الاوساط الاكادمية والجامعات و معاهد البحوث - النطر الي علم اجتماع العلوم
مستشفيات الامراض النفسية ( التاريخ )
السطر 50 ⟵ 49:
العدالة الجنائية أو النظام الجزائي - انظر لعلم الاجتماع في العقاب
قوات [[عسكرية]] أو شبة عسكرية - انظر علم الاجتماع العسكري
قوات الشرطة
وسائل الاعلام - بما في ذالك وسائل التلفاز والصحف و وسائل الاعلام الشعبية - انظر لدراسات العلمية
المجتمع المدني أو المنظمات الغير حكومية - المنظمات الخيرية و جماعات الدعوة واحزاب سياسية و مؤسسات الفكر والرأي والمجتماعات الافتراضية
السطر 61 ⟵ 60:
'''''في سياق الموسوعة'''''
في بعض الحالات أو الظروف يمكن اعتبار الأفراد للمؤسسات عندما تكون هي الدوافع أو ظاهرة عالمية ومن الأمثلة على هذه ستانلي كوبريك ونيلسون مانديلا وغاندي.
السطر 72 ⟵ 71:
'''منظور العلوم الاجتماعية'''
بينما المؤسسات تميل لظهور على الناس في المجتمع كجزء من المشهد الطبيعي الذي لا يتغير في حياتهم ودراسة المؤسسات التي كتبتها العلوم الاجتماعية التي تميل الى الكشف عن طبيعة المؤسسات كما البنائات الاجتماعية والتحف من فتره معينه والثقافة والمجتمع الذي ينتجها الخيار الانساني الجماعي وان لم يكن بشكل مباشر ولكن عن طريق النية الفردية علم الاجتماع هو التحليل التقليدي للمؤسسات الاجتماعية من حيث تشابك الادوار الاجتماعية والتوقعات تتألف المؤسسات الاجتماعية من مجموعة من الأدوار أو السلوكيات المقنعة الوظيفة الاجتماعية للمؤسسة كانت معدومة عن طريق نفاذ الأدوار المتطلبات البيلوجية الأساسيةلأعادة انتاج ورعاية الشباب يتم تقديمها من قبل مؤسسات الزواج و
العلاقة بين المؤسسات هي لطبيعة الانسان وهي مسألة تأسسية للعلوم الأجتماعية و يمكن رؤية المؤسسات بأنها " طبيعية " ناجمة عن والمطابقة لي طبيعة الأنسان والمحافظة أساسا على الصورة أو يمكن رؤية المؤسسات بأنها مصطنعة تقريبا وبحاجة الى اعادة تصميم معماري فتم أبلاغ التحليل الأجتماعي عن طريق الخبراء بأن لابد تقديم خدم أفضل لاحتياجات الأنسان وعرض تدريجي أساسي ارتكز اقتصاد ادم سميث الي من المفترض الأنساني أن يكون " الميل الى التسليم و المقايضة والتبادل " انتقد النساء الحديثات الزواج التقليدي وغيرها من المؤسسات كعنصر من النظام الأبوي القمعي والذي عاف عليه الزمن وجهة نظر ماركسي بأنه يرى بأن الطبيعة البشرية مثل تاريخا متطورا نحو التعاون الاجتماعي التطوعي ويشاركه فيها بعض الفوضوين وبأن المؤسسات فوق الفردية مثل الأسواق والدول تتنافى مع الحرية الفردية في مجتمع حر
فالأقتصاديون في السنوات الأخيره استخدمو الألعاب النظرية لدراسة المؤسسات من المنظورين أولا, كيف للمؤسسات البقاء على قيد الحياة والتطور؟ في هذا المنظور تنشأ المؤسسات من توازونات ألعاب ناشا
السطر 79 ⟵ 78:
ثانيا، كيف المؤسسات تؤثر على السلوك؟ في هذا المنظور، فإن التركيز على سلوك المنشئة من مجموعة معينة من القواعد المؤسسية. في هذه النماذج فأن المؤسسات تحدد قواعد (أي مجموعات استراتيجية وظائف ذات منفعة) من الألعاب، بدلا من نثور التوازن في الألعاب على سبيل المثال, يستند نموذج الاحتكار الثنائي كيونوت على مؤسسة التي تنطوي على البيع بالجمله أو البيع بالمزاد في سعر سوق المقاصة في حين من الممكن أن يتم تحليل السلوك مع المؤسسات كتوازن مقارب بدلا من أن يكون أكثر تعقيدا
ففي العلوم السياسية, فأن تأثير المؤسسات على السلوك كان يعتر أيضا من منظور ميمي مثل نظرية الألعاب التي استعارت من البيولوجيا وأقترحت "مؤسسة ميماتك" بأن المؤسسات توفر بيئات اختيار للعمل السياسي حيث ينشأ الاحتفاظ وبالتالي فأن تطور دارويني على المؤسسات قد يكون على مر الزمن فتعتبر نظرية الخيار العام هي فرع اخر في الاقتصاد والتي علاقتها قريبة من العلوم السياسية وتعتبر الطريقة التي يتم بها اختيار سياسة الحكومة والتي تسعى الى تحديد ما يرجح أن يكون مخرجات لسياسه نظرا لعملية سياسة معينه في صنع العملية و السياق
في التاريخ، هناك تمييز بين العصرين أو الفترات والذي ينطوي على تغيير كبير وجذري في نظام المؤسسات التي تحكم المجتمع. ويتم الحكم على الأحداث السياسية و العسكرية لتكون ذات أهمية تاريخية لدرجة أن أنها ترتبط مع التغيرات في المؤسسات. في التاريخ الأوروبي، تتعلق الأهمية الخاصة على الانتقال الطويل من المؤسسات
'''منطور العلوم الاجتماعية'''
السطر 105 ⟵ 104:
• الاستنساخ الثقافي
• الدولة, دولة
• المؤسسة التاريخية
|