محمد فوزي الكركري: الفرق بين النسختين

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
←‏كلامه: نقل كلامه من صفحة التصوف لصفحته
سطر 65:
*الخلوة :« هي لزوم قبر الحياة للتجرد من الحس والسفر إلى عالم المعنى بزاد الإسم مع الإنقطاع الكلي للدخول إلى القلب ومجالسة الرب حتى ينكشف الغطاء ويتحدد البصر من معدن القدم
*ويقول « لازم أرض العبودية المحضة التي لارائحة للربوبية فيها على أحد من الخلق ، لازم أرض الذلة والتواضع والسكينة وطن قلبك على الرحمة والتواضع لجميع خلق الله.<div align="center"></div>
 
* '''الورد''': قال محمد فوزي الكركري: هو سَرَيَانٌ نوراني ممتد من قلب الشيخ إلى قلب المريد يَشُدُّهُ به إلى حضرة من حضرات المعنى ، فهو الحبل الممسك لدلو روحانية المريد حتى يُسْقَى من زلال بئر الشيخ و هو النسيم الآتي من جهة اليمن الحامل لنفس الرحمن، وهو تَنَزُّلُ ماء الحياة من مُزْنِ السماوات الروحية للشيخ على الأراضي الجسمية للمريد.
و الورد وِدٌّ ، والوِدُّ طبقة من طبقات القلب السبعين ألف بعدد الحجب التي بين الحق والخلق .
* '''الحضرة''': قال [[محمد فوزي الكركري]]: رمز القلب الشُّعَيْبي الجامع للمظاهر الكونية والحقائق الإنسانية على بساط الشهود والقرب وكشف رداء الصون بتجلي أنوار القدم.
* '''السبحة''': قال [[محمد فوزي الكركري]]: هوية اسم الذات ، وسر جمع الأسماء ومظهر سريان الحق ، وإشارة تنزيه المعبود عن نقائص الحدث الإمكاني و علل تشبيه العقل الإنساني.
* '''الإسم الأعظم''': قال [[محمد فوزي الكركري]]: مظهر المسمى ورَتْقُ الأسماء وأصلها وأُسُّ المعاني وسرها ، فهو الذي يتحقق به اللفظ من غير مفارقة المسمى، و هو لا عينه ولا غيره، وإنما الدليل والطريق في مرتبة الوجود على الذات.
* '''الخلوة''': قال [[محمد فوزي الكركري]]: لزوم قبر الحياة للتجرد من الحِسِّ والسفر إلى عالم المعنى بِزَادِ الإسم مع الإنقطاع الكلي للدخول إلى القلب ومجالسة الرب حتى ينكشف الغطاء ويَتَحَدَّدَ البصر من مَعْدِنِ القِدَمِ.
* '''الإسم الأعظم''': قال [[محمد فوزي الكركري]]: مظهر المسمى ورَتْقُ الأسماء وأصلها وأُسُّ المعاني وسرها ، فهو الذي يتحقق به اللفظ من غير مفارقة المسمى، و هو لا عينه ولا غيره، وإنما الدليل والطريق في مرتبة الوجود على الذات.
* '''السر''': قال [[محمد فوزي الكركري]]: لطيفة الرحمة الإلهية البِكْر، المنزهة عن افتضاضات الهِمَم العبودية المودعة في باطن لب حبة القلب، المثمرة لمعاينة نسمة الأحدية السارية بمظهر التعين الأول الذاتي.
* '''المرقعة''': قال [[محمد فوزي الكركري]]: مظهر التَّسَتر بالجمال الذاتي الباطن في فرق الأسماء، المتجلي بألوان حضرة القوس العلوي، وإعلان مبايعة النفس للروح للدخول والترقي في مراتبها.
 
== مصدر ==