تعليم المرأة في السعودية: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إضافة وصلة معادلة
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إضافة وصلة من تصنيف، أزال وسم وصلات قليلة
سطر 1:
{{مقالة غير مراجعة|تاريخ=ديسمبر 2016}}
{{وصلات قليلة|تاريخ=ديسمبر 2016}}
{{يتيمة|تاريخ=ديسمبر 2016}}
 
'''تعليم المرأة في المملكة العربية السعودية''' - كما هو الحال مع العديد من الجوانب الآخرى للحياة اليومية - مُنظم وفقاً لمبادئ [[إسلام|الإسلام]]. وهي الديانة الرسمية لهذة الدولة. ونوع الإسلام الممارس في السعودية هو الإسلام الوهابي. وهو الدين الأصولي الذي يؤكد على أهمية المعرفة والدراسة والفهم. فيعتقد الدين أن الحصول على المعرفة هو السبيل الوحيد لإكتساب الفهم الحقيقي للإسلام الوهابي، وعلى هذا النحو يشجع كلاً من الذكور والإناث على الدراسة.<ref name="Delong-Bas 2004 194">{{مرجع كتاب|الأخير=Delong-Bas|الأول=Natana|العنوان=Wahhabi Islam|السنة=2004|الناشر=Oxford University Press, Inc.|المكان=198 Madison Avenue, New York, New York 10016|الصفحة=194}}</ref><ref>{{مرجع كتاب|الأخير=Hobday|الأول=Peter|العنوان=Saudi Arabia Today|السنة=1978|الناشر=The macmillan Press LDT|المكان=London|الصفحة=90}}</ref> لذلك ممارسة طريقة الإسلام الوهابي أدت إلى نظام الفصل في التعليم في المملكة العربية السعودية. وهذا بدوره قد خلق التفرقة في المجالات السياسية، والبيئات الإقتصادية، والقوى العاملة. ومع الصراع الحالي مع المعايير والقوانين الإجتماعية. حققت المرأة قفزات كبيرة للحصول على [[التعليم في السعودية،السعودية]]، لكن من المحتمل أن تُخلِّف هذه القفزات الرائعة عواقب على الإقتصاد من خلال عدم السماح للنساء في الحصول على المساواة في التعليم. ويمكن أن يكون هناك صراع إقتصادي.
 
== تاريخ ==