محمد مصدق: الفرق بين النسختين
| [نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Assamarraie (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
|||
سطر 69:
=== المطالبة لتأميم النفط ===
[[ملف:Mossadegh US04.jpg|يمين|تصغير|200بك|محمد مصدق عقب زيارة الي السفارة الإيرانية بواشنطون]]
يتركز معظم احتياطيات [[النفط]] الإيرانية في منطقة [[الخليج العربي]] وقد قامت [[شركة النفط الأنجلو-إيرانية]] (AIOC) بإستخراجه لتصديره إلى [[بريطانيا]]. ولعدة أسباب - مثل ظهور وعي متزايد في كيفية نيل [[إيران]] القليل من نفطها من AIOC؛ بالمقابل ترفض الشركة تقديم 50٪ أرباح للصفقة المتبادلة مع [[إيران]] كما تفعل [[شركة أرامكو]] في [[السعودية]]; وأيضا الغضب من هزيمة [[إيران]] أمام قوات [[الحلفاء
وبتاريخ [[يونيو]] [[1950]] نال الجنرال [[حاجی علی رزمارا]] الذي اختاره الشاه رئيسا للوزراء موافقة المجلس. وفي [[3 مارس]] [[1951]] مثل أمام المجلس (البرلمان) في محاولة لاقناع النواب ضد [[التأميم]] الكامل على أساس أن [[إيران]] لا يمكن تجاوز التزاماتها الدولية، وقلة قدرتها على تشغيل [[صناعة النفط]] من تلقاء نفسها". إلا أنه اغتيل بعدها بأربعة أيام أثناء صلاته في [[المسجد]] وقتله [[خلیل طهماسبی]]، وهو عضو في جماعة ([[فدائیان إسلام]]) المتشددة<ref>Saikal, 1980, p. 38–9.</ref>. وهذا فرض أحداثا، حيث يبدو في كثير من الروايات التاريخية السائدة ومقارنة بأدلة موازية. أولا: "تكهن العديد من أعضاء سفارة الولايات المتحدة مبكرا بأن رزمارا قد يتعرض لإغتيال أو ينخرط في صراع على السلطة مع [[الشاه]]"<ref>Linda Wills Qaimmaqami (1995), "The Catalyst of Nationalization: Max Thornburg and the Failure of Private Sector Developmentalism in Iran, 1947 - 1951", ''Diplomatic History'', {{dabbr|vol.|volume}} 19, no. 1, pp. 1-31.</ref>. وحسب [[ستيفن كينزر]] قد تلتقي تلك المخاوف حيث أشار<ref>Stephen Kinzer (2003), ''All the Shah's Men'', Wiley, ISBN 0-471-26517-9, pp. 78-9.</ref><ref>HarperCollins, 2003, ISBN 0-06-055973-X, page 88</ref>:
| |||