سماء: الفرق بين النسختين
| [نسخة منشورة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط ←وصلات خارجية: clean up باستخدام أوب |
|||
سطر 4:
== سماء الأرض ==
يختلف منظر السماء من سطح الأرض حسب الوقت من الليل أو النهار وفصل السنة.وحسب الطقس. خلال النهار السماء تظهر من الأرض زرقاء عميقة، وعند شروق [[الشمس]] وغروبها تظهر صبغات الأحمر والأصفر والبرتقالي.
== السماء في النهار ==
وباستثناء الضوء الذي يأتي مباشرة من الشمس، فإن معظم الضوء في سماء اليوم ناتج عن الانتثار، الذي يسيطر عليه حد جزيئي صغير يسمى نثر رايلي. إن التشتت الناتج عن الجزيئات ذات الجزيئات الجزيئية (كما هو الحال في الهواء) أكبر في الاتجاهين الأمامي والخلفي مما هو عليه في الاتجاه الجانبي.إن التشتت مهم بالنسبة للضوء في جميع أطوال الموجة المرئية ولكنه أقوى عند نهاية الموجة (أقصر) الطيف، وهذا يعني أن الضوء المتناثرة هو أكثر زرقة من مصدرها، والشمس. أما ضوء الشمس المتبقي، بعد أن فقد بعض مكوناته القصيرة الطول الموجي، فيبدو قليلا أقل زرقاء.
كما يحدث الانتثار بقوة أكبر في السحب. سوف قطرات الماء الفردية المعرضة للضوء الأبيض إنشاء مجموعة من حلقات ملونة. إذا كانت سحابة سميكة بما فيه الكفاية، سوف نثر من قطرات الماء متعددة تغسل مجموعة من حلقات ملونة وخلق لون أبيض غسلها.
يمكن للسماء أن تتحول إلى العديد من الألوان مثل الأحمر والبرتقالي والأرجواني والأصفر (خاصة بالقرب من غروب الشمس أو شروق الشمس) عندما يمر الضوء عبر مسار أطول (أو عمق بصري) عبر الغلاف الجوي. كما أن تأثيرات الانتثار تستقطب الضوء جزئيا من السماء وتكون أكثر وضوحا عند زاوية 90 درجة من الشمس. الضوء المنتشر من الأفق يسافر من خلال ما يصل إلى 38 أضعاف الغلاف الجوي كما يفعل الضوء من ذروة، مما تسبب في التدرج الأزرق: حية في ذروة، وباهتة بالقرب من الأفق. لأن الضوء الأحمر أيضا ينثر إذا كان هناك ما يكفي من الهواء بين المصدر والمراقب مما تسبب في أجزاء من السماء لتغيير اللون خلال غروب الشمس. كما كمية من الغلاف الجوي بالقرب من اللانهاية، يظهر الضوء المتناثرة أكثر بياضا وأبيضا.
الشمس ليست الكائن الوحيد الذي قد يبدو أقل زرقاء في الغلاف الجوي. قد تظهر الغيوم أو قمم الجبال الثلجية باهتة. تأثير ليس واضحا جدا في أيام واضحة ولكن هو واضح جدا عندما الغيوم تغطية خط الأفق، والحد من هوى الأزرق من أشعة الشمس المتناثرة. على ارتفاعات أعلى، السماء يميل نحو ألوان أكثر قتامة منذ نثر هو انخفاض بسبب انخفاض كثافة الهواء. مثالا متطرفا هو القمر، حيث لا يوجد جو ولا تشتت، مما يجعل السماء على سطح القمر الأسود حتى عندما تكون الشمس مرئية.
وقد أوصت اللجنة الدولية للإضاءة (سيي) بتصميم نماذج توزيع النصوع في السماء من أجل تصميم مخططات النهار. وتتصل التطورات الأخيرة ب "جميع نماذج السماء" لنمذجة سماء النصوع في ظل ظروف الطقس التي تتراوح ما بين الصفر إلى الغيوم.
[[wikipedia:Sky|المصدر]]
== المعتقد القديم عن السماء ==
| |||