أشعة كونية: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
←‏مصادر: http://www.neelwafurat.com/itempage.aspx?id=lbb193682-163287&search=books
ZkBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت التصانیف المعادلة (25) +ترتيب+تنظيف (8.6): + تصنيف:فيزياء الجسيمات الفلكية
سطر 39:
* فسر العلماء ظاهرة الفجر القطبي بارتطام الأشعة الكونية بالغلاف الغازي للأرض مما يؤدي الى تأينه وإصدار أشعة كونية ثانوية ثم تصادم الأشعة الكونية مع بعضها في الغلاف الجوي مما يؤدي الى تفريغها وتوهجها .
* وتتسرب الأشعة الكونية إالى الأرض عبر قطبيها المغناطيسيين لتص إلى أحزمة الأشعاع ومناطق التأين في الغلاف الغازي مما يؤدي الى تكون الأشعة الكونية الثانوية التي قد يصل بعضها الى سطح الأرض فيخترق صخورها ، أما الأشعة الكونية الأولية فلا يكاد يصل منها الى سطح الأرض قدر يمكن قياسه . [http://www.neelwafurat.com/itempage.aspx?id=lbb193682-163287&search=books <nowiki>[1]</nowiki>]
[[Fileملف:Cosmic ray flux versus particle energy.svg|360px|thumb|تدفق الأشعة الكونية مقابل طاقة الجسيمات]]
 
'''الأشعة الكونية''' هي عبارة عن جسيمات [[إشعاع مؤين|ذات طاقة عالية]] تأتي من الفضاء .<ref>{{cite book
سطر 63:
|class=physics.hist-ph
}}</ref>
== التركيب ==
نحو 90 % من الأشعة الكونية هي عبارة عن [[بروتون]]ات، ونحو 9 % منها هي عبارة عن [[جسيم ألفا|جسيمات ألفا]] (أي أنوية ذرات [[هيليوم]]) ونحو 1% [[جسيم بيتا|جسيمات بيتا]] ([[إلكترون]]ات).<ref name=goddard-2012>{{cite web|url=http://imagine.gsfc.nasa.gov/docs/science/know_l1/cosmic_rays.html |title=What are cosmic rays? |publisher=NASA, Goddard Space Flight Center |accessdate=31 October 2012 |deadurl=yes |archiveurl=https://web.archive.org/web/20121028154200/http://imagine.gsfc.nasa.gov/docs/science/know_l1/cosmic_rays.html |archivedate=28 October 2012 }} [http://certificate.ulo.ucl.ac.uk/modules/year_one/NASA_GSFC/goddard/imagine.gsfc.nasa.gov/docs/science/know_l2/cosmic_rays.html copy]</ref>، استخدام مصطلح "أشعة" هو استخدام شائع ولكنه خاطئ، حيث أن الأشعة الكونية هي جسيمات مادية تصل بشكل منفرد وليس على شكل أشعة أو حزم من الجسيمات.
 
مصادر هذه الأشعة عديدة فمنها مثلا أشعة مصدرها النتوءات التي تبرز من قرص [[شمس|الشمس]] وتبلغ سرعتها 200060 [[كيلومتر في الثانية]]، ويطلق عليها [[الرياح الشمسية]]، وأشعة مصدرها ال[[نجم|نجوم]] وتكون خاطفة لكهنا قوية جداً وتنشأ من إندماج [[مجرة|المجرات]] وهي الأشعة الناتجة في ال[[سديم|سدم]]، وهناك أشعة كونية تأتي من مصادر مجهولة في أقاصي الجزء المنظور من الكون، مسار الأشعة الكونية في الفضاء يتبع خطوط القوى المغناطيسية للشمس و[[كوكب|الكواكب]]، وبدراسة أنواع الأشعة الكونية المختلفة يمكن معرفة كيفية تكون النجوم ونشوء الكون.
سطر 76:
* والأشعة الكونية موجودة باستمرار وتصيب كل الأحياء على الأرض، ولكن قدرها قليل ولا يهدد الحياة على الأرض، فهي في صحبتنا دائماً منذ الخليقة، وتقل هذه الأشعة عند اختراقها لطبقات الأرض حيث تمتصها الأرض والصخور، حتي تختفي عند أعماق تحت الأرض تقدر بنحو 1000 متر.
* أثناء رحلتنا بالطائرة تصيبنا قدر أكبر من الأشعة الكونية عنه عندما نكون على سطح الأرض، وذلك لأن الغلاف الجوي يحمينا إلى حد ما منها، وبازدياد الإرتفاع في الجو يزداد تأثير الأشعة الكونية علينا، لهذا يجب أن لا يبقى رواد الفضاء طويلاً في رحلاتهم الفضائية، كذلك الطيارون الذين يعملون لأوقات طويلة في الجو معرضون لهذه الأشعة أكثر من الشخص العادي الذي يعيش علي سطح الأرض، ولهذا تُختبر صحة الطيارين من حين لآخر للإطمئنان على سلامتهم، وتـُنظم خطط العمل بحيث لا يتعرضون إلى قدر كبير لتلك الأشعة حفاظاً على صحتهم.
== مصادر ==
{{مراجع}}
{{احترار عالمي}}
سطر 89:
[[تصنيف:ظواهر شمسية]]
[[تصنيف:ظواهر نجمية]]
[[تصنيف:فيزياء الجسيمات الفلكية]]