سليمان فائق: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
اضافة وتوضيح
تنسيق وحذف كلام معاد في سيرة ولده
سطر 1:
وهو سليمان فائق بن طالب كهية من أتراك [[العراق]]، كان عالِماً بفنون [[الأدب]] والنثر والتأريخ والتراجم وطبقات الرجال، وتضلع باللغة التركية وأحاط بدقائقها، وتبحر في آدابها حتى أصبح من مشاهير عصره في الأدب التركي، كما أنه ألم ألماماً واسعاً بتأريخ [[العراق]]، وله مجلس في محلة الحيدرخانة في [[بغداد]] يحضره الأعيان والأدباء من رجالات [[العرب]] والأتراك، وله مؤلفات مخطوطة قليلة منها [[كتاب]] تأريخ مماليك [[بغداد]]، وكتاب رسائل المنتفق، ومرآة الزوراء.
==وفاته==
 
وتوفي في يوم الخميس [[28 جمادي الآخرة]] [[1314هـ]]/ [[3 ديسمبر]] [[1896]]م، ودفن في محلة الحيدرخانة في باحة [[مسجد]] صغير خلف متصرفية لواء [[بغداد]] سابقاً.
وتوفي في يوم الخميس [[28 جمادي الآخرة]] [[1314هـ]]/ [[3 ديسمبر]] [[1896]]م، ودفن في محلة الحيدرخانة في باحة مسجد صغير خلف متصرفية لواء [[بغداد]] سابقاً، ومن أولاده مراد بك سليمان، ومحمود شوكت باشا سليمان، و[[خالد سليمان فائق|خالد بك سليمان]] الذي كان وزيراً لوزارة المعارف ووزارة الزراعة، و[[حكمت سليمان]] الذي كان رجلاً من رجال الدولة في [[العراق]] وأبلى بلاءاً حسنا من أجل القضايا الوطنية و[[سياسة|السياسية]]، فترأس الحكومة العراقية في وقت شدتها، وشغل منصب رئيس الوزراء في [[العراق]] من 30 أكتوبر 1936م، إلى 12 اغسطس 1937م. وأتى إلى السلطة مع إنقلاب [[بكر صدقي]]. ودار دفة الحكم بأخلاص منقطع النظير. وكان مجلسه في منطقة الصليخ ب[[الأعظمية]] لا يقل عن مجلس والده حيث جمع بين الأدب والسياسة، وله بعض المؤلفات والمقالات في الصحف.
==أولاده==
ومن أولاده مراد بك سليمان، ومحمود شوكت باشا سليمان، و[[خالد سليمان فائق|خالد بك سليمان]] الذي كان وزيراً لوزارة المعارف ووزارة ال[[زراعة]]، و[[حكمت سليمان]] الذي كان رجلاً من رجال الدولة في [[العراق]] والذي أبلى بلاءاً حسناً من أجل القضايا الوطنية و[[سياسة|السياسية]]، فترأس [[حكومة|الحكومة]] العراقية في وقت شدتها.
 
==مصادر==