عكرمة بن أبي جهل: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع تعديلات 156.202.155.101 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة 41.45.64.137 |
الرجوع عن 3 تعديلات معلقة إلى نسخة 24101198 من Omaislam |
||
سطر 48:
وجاء وعد الله الذي وعده رسوله في كتابه: "لقد صدق الله رسوله الرؤيا"، فكان [[فتح مكة|يوم الفتح]] فرأت [[قريش]] ألا قبل لها بقتال محمد وأصحابه، فأذعنت أي قررت على أن تخلي له السبيل إلى [[مكة]] لكن عكرمة ونفر معه خرجوا على الإجماع القرشي فتصدوا للجيش الإسلامي الكبير فهزمهم المسلمين، ففر عكرمة إلى الشعيبة.
== اسلامه ==
لما دنا عكرمة من المدينة قال الرسول عليه الصلاة والسلام لأصحابه : (سيأتيكم عكرمة بن عمرو مؤمنا مهاجرا فلا تسبوا أباه فان سب الميت يؤذى الحى ولا يبلغ الميت ) فدخل عكرمة المدينة و وفد على رسول الله فقال له : " مرحباً بالراكب المهاجر" و بايعه على الاسلام، وشهد معه معركة حنين والطائف و شهد حجة الوداع.
|