جهنم: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
ط استرجاع تعديلات 154.121.251.49 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة JarBot
سطر 26:
* و[[حديث]] "''' منهم من تأخذه النار إلى كعبيه، ومنهم من تأخذه إلى ركبتيه، ومنهم من تأخذه إلى حجزته، ومنهم من تأخذه إلى ترقوته '''" رواه [[مسلم بن الحجاج|مسلم]]<ref name="abc1" />. والحجزة معقد الإزار. والترقوة العظم الذي عند ثغرة النحر وللإنسان ترقوتان جانبي النحر.
* وفيه "''' إن أهون أهل النار عذابًا من له نعلان من نار يغلي منهما دماغه كما يغلي المرجل (القدر) ما يرى أنَّ أحداً أشد منه عذابًا وإنه لأهونهم عذابًا '''" [[متفق عليه]].
 
نيك مك
=== من أسمائها المتعددة ===
'''لجهنم''' أسماء عديدة نذكر منها:<ref>أسماء '''لجهنم''' ذكرها [[القرآن الكريم]].</ref>
* '''جهنم''' : {{قرآن مصور|الحجر|43}}<ref>[[القرآن الكريم]]، [[سورة الحجر]]، [[الآية]] 43</ref> <small>([[سورة الحجر]]، [[الآية]] 43)</small>.
* '''الجحيم''' : {{قرآن مصور|المائدة|86}}<ref>[[القرآن الكريم]]، [[سورة المائدة]]، [[الآية]] 86</ref> <small>([[سورة المائدة]]، [[الآية]] 86)</small>.
* '''النار''' : {{قرآن مصور|البقرة|24}}<ref name="abc2">[[القرآن الكريم]]، [[سورة البقرة]]، [[الآية]] 24</ref> <small>([[سورة البقرة]]، [[الآية]] 24)</small>. نيك مك
* '''الحطمة''' : {{قرآن مصور|الهمزة|4|5|6}}<ref>[[القرآن الكريم]]، [[سورة الهمزة]]، [[الآيات]] 4-6</ref> <small>([[سورة الهمزة]]، [[الآيات]] 4-6)</small>.
* '''سقر''' : {{قرآن مصور|القمر|48}}<ref name="abc3">[[القرآن الكريم]]، [[سورة القمر]]، [[الآية]] 48</ref> <small>([[سورة القمر]]، [[الآية]] 48)</small>. نيك مك
* '''الهاوية''' : {{قرآن مصور|القارعة|8|9|10|11}}<ref>[[القرآن الكريم]]، [[سورة القارعة]]، [[الآيات]] 8-11</ref> <small>([[سورة القارعة]]، [[الآيات]] 8-11)</small>.
* '''السعير''' : {{قرآن مصور|الملك|10}}<ref>[[القرآن الكريم]]، [[سورة الملك]]، [[الآية]] 10</ref> <small>([[سورة الملك]]، [[الآية]] 10)</small>.
 
نيك مك
=== أهل النار ===
وأهلها على الحقيقة هم الكفرة والمشركون، فهم خالدون مخلدون فيها، كما قال تعالى: {{قرآن مصور|البقرة|24}}<ref name="abc2" /> <small>([[سورة البقرة]]، [[الآية]] 24)</small> وفي الصحيحين أن الله تعالى يأمر [[آدم]] أن يخرج بعث النار من كل ألف تسعمائة وتسعة وتسعين، فشق ذلك على [[صحابة|أصحاب]] [[محمد بن عبد الله|رسول الله صلى الله عليه وسلم]] فقال: "''' إن من [[يأجوج ومأجوج]] تسعمائة وتسعة وتسعين ومنكم واحد '''". وورد في جملة من [[حديث صحيح|الأحاديث الصحيحة]] أن أكثر بني [[آدم]] من أهل النار، وأن أتباع [[الرسل]] قليل بالنسبة إلى غيرهم، وغير أتباع [[الرسل]] كلهم في النار، إلا من لم تبلغه الدعوة أو لم يتمكن من فهمها، وقد ورد في [[الأحاديث]] أن هذه الأمة ستفترق على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا فرقة واحدة، وهي من كان على مثل ما عليه [[محمد بن عبد الله|النبي صلى الله عليه وسلم]] و[[صحابة|أصحابه]]، وهم المتمسكون بكتاب الله تعالى وسنة [[محمد بن عبد الله|رسوله صلى الله عليه وسلم]]، فهذه هي الفرقة الناجية وحدها. و[[القرآن]] يدل على أن أكثر الناس في النار وهم الذين اتبعوا [[الشيطان]]، وأما عصاة الموحدين فأكثر من يدخل النار منهم النساء كما في الصحيحين في خطبة [[صلاة الكسوف]] وغيرها قال [[محمد بن عبد الله|رسول الله صلى الله عليه وسلم]]: "''' اطلعت في النار فرأيت أكثر أهلها النساء '''" [[متفق عليه]].