سينما تركية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Justwiki (نقاش | مساهمات)
لا ملخص تعديل
تم تصحيح خطأ مطبعي
وسمان: تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة
سطر 3:
 
{{ثقافة تركيا}}
'''السينما التركية''' يعد الفلمالفيلم الوثائقي بعنوان «انهيار النصب الروسي في آياستوفونوس» الذي صوره فؤاد أوز قيناي عام 1914 ،1914، أول فلمفيلم سينمائي تركي. وكذلك فلم «زواج همت أغا» الذي بدأ تصويره عام 1914 واستكمل في عام 1919. كما تم في الفترة ذاتها تصوير أفلام إخبارية عن الحرب العالمية الأولى، إلى جانب ذلك إخراج أفلام أخرى، كلها كانت موضوعية بحتة.
 
في عام 1922 ،1922، توجه الممثل المسرحي محسن أرطغرول نحو الإخراج السينمائي، مع قيام أول شركة سينمائية خاصة في تركيا، وظل صاحب الكلمة الوحيد والمنفرد فيه حتى الخمسينات، مخرجاً فلم «قميص من نار» (1923) ، وهو فلم يدور حول حرب التحرير الوطنية، وقد اشتركت في هذا الفلم لأول مرة ممثلات مسلمات، وفلموفيلم «أزقة اسطنبول» (1931) كأول فلمفيلم سينمائي تركي ناطق، وفلموفيلم «أمة تنهض» (1932)، وتعتبر هذه الأفلام من أهم أعماله السينمائية والبالغ عددها أكثر من 30 فلماً. وقد ظل النمط المسرحي مؤثراً على الأعمال السينمائية في هذه الحقبة أيضاً، واستمرت حتى عام 1950 ، وكان يتم تصوير فلم أو فلمين فقط في العام الواحد.
 
سطر 17:
وتعتبر التسعينيات من أكثر الفترات نجاحاً وتقدماً للسينما التركية من حيث الجودة والنوعية بسبب زيادة عدد الجامعات المكرسة لصناعة السينما والتربية السينمائية، وظهور نخبة من المخرجين والممثلين الواعين لتقنيات هذه الصناعة، ولجوء الدولة إلى اتخاذ قرارات من شأنها دعم الفن السينمائي وتقديم معونات مادية للقائمين عليه، واشتداد المنافسة بين التلفزيون والسينما، وأخيراً النجاحات المطلقة والمحققة على الصعيد الدولي. وكل هذه العوامل مجتمعة تصب في مسيرة النمو السينمائي التركي يوماً بعد يوم.
 
== الجيل الجديد للسينما التركية ==