صوتيات (فيزياء): الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف
سطر 15:
* الصادرة عن ذوات [[الرئة]] (وتختلف نغماتها بأطوال أعناقها وسعة حلاقيمها وتركيب حناجرها وقوة دفع الهواء من أفواهها ومناخرها)
* الصادرة عن ذوات [[الأجنحة]] عديمة الرئة؛ كالزنابير والجراد والصراصير، (وتنتج أصواتها عن تحرك الهواء بأجنحتها، كحال تحريك أوتار العيدان، ويعزى اختلاف أصواتها إلى لطافة أجنحتها وغلظها وطولها وسرعة حركتها)
* الصادرة عن عديمة الرئة والأجنحة؛ كالأسماك والسلاحف والسرطانات، وتسمى الحيوانات '''الخرساء''' (وتختلف أصواتها باختلاف يبسها وصلابتها، وباختلاف أحجامها من حيث الكبر والصغر، والطول والقصر والسعة والضيق.)<ref>[http://www.alargam.com/general/arabsince/7.htm الأرقام] {{وصلة مكسورة|date= يوليو 2017 |bot=JarBot}} {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20160304090919/http://www.alargam.com/general/arabsince/7.htm |date=04 مارس 2016}} </ref>
===الحديث===
إن الفهم الفيزيائي لعمليات علم الصوت قهمت بشكل متطور بعد الثورة العلمية, وقد كان [[جاليليو]] (1564-1642م) والآخر مارين ميرسين (1588-1648م), ولكن بشكل منفصل, تم اكتشاف القوانين الكاملة للأوتار المهتزة – ليكملوا ما بدأه [[فيثاغورث]] وأتباعه قبل أكثر من 2000 سنة – فقد كتب [[جاليليو]] " اصدر الأمواج الصوتية من اهتزازات جسم رنان والذي ينتشر في الهواء مارا بطبلة الأذن حتى يبدأ الدماغ بترجمة هذا الصوت". وتعد هذه الجملة أنها كانت بدأ علمين: علم الصوت الفيزيولوجي وعلم الصوت السايكولوجي.