برنامج الشفق النشط عالي التردد: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Mr.Ibrahembot (نقاش | مساهمات) ط بوت: تعريب |
ط بوت:إضافة قالب تصفح {{أغلفة مغناطيسية}}; تغييرات تجميلية |
||
سطر 17:
تستخدم أداة البحث [[الأيونوسفير]]ي ([[IRI]]) لاثارة وتنشيط وتسخين منطقة محدودة من المجال الايوني بشكل مؤقت. وتستخدم بعض الأدوات الأخرى، مثل أداة [[تردد عال جدا|التردد العالي جدا]] و[[رادار]] ال[[تردد فائق العلو]]، و[[مقياس المغناطيسية]]، وجهاز استقراء مغناطيسي، كل هذه الأدوات تستخدم لدراسة العمليات الفيزيائية التي تحدث في ذات المنطقة الماثرة.
والفكرة ببساطة
==آلية عمل هارب==
يعمل مشروع H.A.A.R.P مثل عمل المايكرويف المستخدم في الطبخ
فمصفوفة هوائيات H.A.A.R.P
بدأ العمل في محطة هارب في عام 1993 وتم الانتهاء من الأعمال الحالية لأداة البحث [[الأيونوسفير]]ي في عام 2007، وكان المقاول يهذا العمل شركة بريطانية تدعى ([[بي إيه إي سيستمز]]) للتكنولوجيات المتقدمة <ref name="FAQ Sheet"/>.
سطر 35:
من جهته فقد حذر الكاتب [[نيك بيجيتش]] في كتابه " الملائكة لا تعزف هذا الهارب ". حذر الجماهير الحاضرة في محاضراته بأن مشروع الهارب قد يؤدي إلى العديد من الزلازل التي بدورها قد تحول الغلاف الجوي العلوي إلى ما يشبه العدسة العملاقة بحيث " تبدو السماء للرائي وكأنها تتعرض تماما للاحتراق." <ref name=Shachtman>{{مرجع ويب|الأخير=Shachtman|الأول=Noah|العنوان=Strange New Air Force Facility Energizes Ionosphere, Fans Conspiracy Flames|المسار=http://www.wired.com/politics/security/magazine/17-08/mf_haarp?currentPage=2|الناشر=Wired Magazine|تاريخ الوصول=17 April 2011}}</ref><ref name=physicsworld.com>{{مرجع ويب|العنوان=EU clashes with US over atmosphere tests|المسار=http://physicsworld.com/cws/article/news/3302|العمل=physicsworld.com|الناشر=IOP Publishing, Feb 27, 1998|تاريخ الوصول=17 April 2011}}</ref>
==مشاريع مشابهه==
لم يكن مشروع H.A.A.R.P المشروع الوحيد في العالم وإنما كان أشهرها وأكثرها إثارة لمخيلة المهتمين في [[نظرية المؤامرة
== المراجع ==
سطر 50:
|تاريخ الوصول=2009-09-27
}}
* [[البرونيكترون
* {{مرجع ويب
|التاريخ=7 December 2004
سطر 61:
{{تصنيف كومنز|High Frequency Active Auroral Research Program}}
{{ضبط استنادي}}
{{أغلفة مغناطيسية}}
[[تصنيف:الغلاف الأيوني]]
|