سوريا (ولاية رومانية): الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 26:
 
<big>أدى ابتعاد التهديد الفارسي إلى انخفاض في أهمية سوريا السياسية لجهة تحديد شخصية الأباطرة الرومان، وذلك فيما عدا محاولة فاشلة لحاكم الولاية يوليوس ساتورنينوس حيازة السلطة بالقوة بدعم الجيش عام 281م وهو ما لم يدم طويلاً وانتهى بسرعة بمقتل ساتورنينوس على يد جنوده. عام 283م، قاد الإمبراطور كاروس حملات ناجحة ضد الفرس وتمكن من الاستيلاء على [[قطيسفون]] و<nowiki/>[[سلوقية]] على نهر دجلة قبل أن يتوفى. عادت الجيوش الرومانية بعد ذلك إلى غرب الإمبراطورية حيث تولى [[ديوكلتيانوس]] السلطة عام 284م.</big>
 
<big>استمر الحكم ال[[بيزنطيون|بيزنطي]] بعد الرومان حتى [[القرن السابع]] حيث شكلت [[معركة الجسر الحديدي]] في [[أنطاكيا (تركيا)|أنطاكيا]] نهاية للحكم الروماني لسوريا.</big>
 
== اقتصاد وثقافات وأديان ==
السطر 33 ⟵ 35:
 
=== تنوع ثقافي وديني ===
<big>استمر الحكم ال[[بيزنطيون|بيزنطي]] بعد الرومان حتى [[القرن السابع]] حيث شكلت [[معركة الجسر الحديدي]] في [[أنطاكيا (تركيا)|أنطاكيا]] نهاية للحكم الروماني لسوريا.</big>
 
== مراجع ==
{{مراجع}}