حركة ما بعد الحداثة: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ZkBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إضافة قالب تصفح {{فلسفة قارية}}+ترتيب (8.6); تغييرات تجميلية
سطر 11:
== تاريخ المصطلح ==
 
استخدم المصطلح لأول مرةٍ في حوالي سبعينيات القرن التاسع عشر في مختلف المجالات. على سبيل المثال، أعلن "جون واتكنز تشابمان" "نسقا من اللوحات ما بعد الحداثي" تجاوزا [[الانطباعية]] الفرنسية.<ref>واتجه إلى ما بعد الحداثة، مقالات في نظرية ما بعد الحداثة، والثقافة، مطبعة جامعة ولاية أوهايو، 1987. p12ff</ref> ثم استخدمها "جي. إم. ثومبسون" في مقالته لعام 1914 في [[مجلة هيبرت]] (و هي دوريةٌ فلسفيةٌ فصلية)، وقد استخدمها لوصف التغييرات في المواقف والمعتقدات في نقد [[الدين]]: "إن علة وجود مرحلة ما بعد الحداثة هي للهروب من ضعف أفق [[الحداثة]]، بأن نكون مُجـِّـدين في نقدها عن طريق توسيع نطاقها لتشمل الدين فضلا عن [[اللاهوت]]، وإلى الشعور الكاثوليكي، وكذلك التقاليد الكاثوليكية ".<ref>('ما بعد الحداثة'، جي.إم. ثومبسون، مجلة هيبرت، المجلد الثاني عشر، الرقم الرابع، يوليو 1914 ص 733)</ref>
<ref>('ما بعد الحداثة'، جي.إم. ثومبسون، مجلة هيبرت، المجلد الثاني عشر، الرقم الرابع، يوليو 1914 ص 733)</ref>
 
في عام 1917 استخدم رودولف بانويتز هذه العبارة لوصف الثقافة التي تنحى منحىً فلسفيا. جاءت فكرة ''ما بعد'' الحداثة إلى بانويتز من تحليل نيتشه للحداثة وغاياتها من الانحلال والعدمية. التغلب على الإنسان الحديث سيكون مرحلة ما بعد الإنسان. ولكن، خلافا لنيتشه، أشمل بانويتز أيضا العناصر القومية والأسطورية.<ref>يموت Krisis دير europäischen Kültür، Nürnberg 1917</ref>
السطر 182 ⟵ 181:
 
== وصلات خارجية ==
 
* "الحب والكراهية' النظرية الفرنسية 'في أمريكا." ''ه مجلة الحدودية.'' / رولاندو بيريس. 4/1 2005. http://www.borderlandsejournal.adelaide.edu.au/
* [http://www.colorado.edu/English/courses/ENGL2012Klages/pomo.html وصف أبسط ما بعد الحداثة]
السطر 208 ⟵ 206:
{{ضبط استنادي}}
{{شريط بوابات|عمارة|أدب|القرن 20}}
 
{{فلسفة قارية}}
 
[[تصنيف:حداثة]]
[[تصنيف:حركات فلسفية]]
[[تصنيف:شكوكية]]
[[تصنيف:فلسفة العلوم]]
[[تصنيف:ما بعد الحداثة]]
[[تصنيف:نظريات علم الجمال]]
[[تصنيف:نظريات مرتبطة بالعولمة]]
[[تصنيف:فلسفة العلوم]]
[[تصنيف:شكوكية]]