تاريخ الغرابي: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
أنشأ الصفحة ب'{{معلومات كتاب | الاسم = عيون أخبار الأعيان ممن مضى في سالف العصور والأزمان | صورة...'
 
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:صيانة، أضاف وسم يتيمة
سطر 1:
{{يتيمة|تاريخ=يوليو 2017}}
{{معلومات كتاب
 
{{صندوق معلومات كتاب
| الاسم = عيون أخبار الأعيان ممن مضى في سالف العصور والأزمان
| صورة = [[File:عيون أخبار الأعيان.jpg|thumb|صورة العنوان]]
السطر 29 ⟵ 31:
 
نهاية الكتاب: (وفي سنة اثنين ومائة وألف: ورد الخبر إلى بغداد في شهر محرم من هذه السنة؛ فتح الوزير الأعظم بلدة بلغراد، فازداد سرور الناس وحمدوا الله على هذا الفتح العظيم، وفيها رخصت الاسعار في بلدة بغداد والموصل وشهرزو) وبعدها ذكر تلميذه فتح الله ابن لقمان: (إلى هنا وقع تاريخه وأتاه الطاعون الثاني الذي أهلك الحرث والنسل...ثم طعن ومات يوم الأحد أول يوم في شعبان..).
 
 
 
 
 
== ترتيب الكتاب ==
السطر 49 ⟵ 47:
1- في أحوال نبينا محمد المصطفى صلى الله عليه وسلم.
2- في بيان ما كان بعد الهجرة.
 
 
== أهمية الكتاب ==
 
تكمن أهمية كتاب [[تاريخ الغرابي]] في الفصل الأخير منه، وخاصة تلك الفترة التي كان قريباً منها أو شاهدها وعايش أحداثها، كالتي حصلت في بغداد ونواحيها في القرن العاشر والحادي عشر من فتن واضطرابات، وقد ترجم فيع لعلماء وشعراء أهل العراق ورتب حوادثه على السنين، واعتمد في كتابه على كتب التواريخ والأدب وصرح بجملة منها، ومات المؤلف قبل تببيضه فأوصى تلميذه فتح الله عبد القادر بن لقمان، فأتمه وفرغ منه سنة 1104هـ/1692م.
 
 
== نسخ الكتاب ==
السطر 68 ⟵ 64:
ونسخة مكتبة الأسد بدمشق: أوراقها 239 ورقة، برقم 58732.
وغيرها من النسخ الخطية.
 
 
 
 
== المصدر ==
السطر 76 ⟵ 69:
 
-عثمانلي مؤلفلري، محمد طاهر بروسه لي (1/239).
 
 
 
 
{{شريط بوابات|كتب|الإسلام|التاريخ}}
 
 
[[تصنيف:كتب إسلامية]]
[[تصنيف:كتب تاريخ]]
[[تصنيف: العراق]]
[[تصنيف: الدولة العثمانية]]