علم الأجواء العليا: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Thedreammurad (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
Thedreammurad (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
||
سطر 13:
لدراسة المنطقة العليا من غلاف الأرض الجوي يستخدم علم الأجواء العليا [[منطاد]] أبحاث لمراقبة طبقة ال[[ستراتوسفير]] منذ أن تم إطلاق الستراتوسكوب (مقرابان فضائيان محمولة بواسطة منطاد أبحاث) الأول في عام 1957<ref name=ns>{{cite journal | الأول=Stephen | الأخير=Kidd | العنوان=Astronomical ballooning: the Stratoscope program | journal=New Scientist | volume=23 | issue=409 | التاريخ=September 17, 1964 | الصفحات=702–704 | المسار=https://books.google.com/books?id=3qpBF3BjFE4C&pg=PA702}}</ref>. والأقمار الصناعية، و[[صاروخ تجارب|صواريخ السبر]] التي توفر بيانات قيمة عن المنطقة العليا من الغلاف الجوي.
==مد وجزر جوي==
المد والجزر في الغلاف الجوي هى تقلبات دورية على نطاق شامل في الغلاف الجوي تشبه في نواح كثيرة، [[مد وجزر]] المحيطات.ويشكل المد والجزر الجوي آلية هامة لنقل دخل الطاقة في الغلاف الجوي السفلي من الغلاف الجوي العلوي، في حين تسيطر على حركيات [[ميزوسفير|الغلاف المتوسط]] وطبقة [[ثيرموسفير|الغلاف الحراري السفلي]]. ولذلك، فإن دراسة المد والجزر الجوي ضرورية لفهم الغلاف الجوي ككل وهناك حاجة إلى نمذجة ومراقبة المد والجزر الجوي من أجل التنبؤ ورصد التغيرات في الغلاف الجوي للأرض .<ref name=VollandAT>Volland, H., "Atmospheric Tidal and Planetary Waves", Kluwer Publ., Dordrecht, 1988</ref>
==انظر أيضا==
|