علاج الصداع النصفي (الشقيقة): الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Mahmoudalrawi (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
Mahmoudalrawi (نقاش | مساهمات) |
||
سطر 41:
# المرضى الذين يفضلون أن لا يتناولوا الأدوية بشكل دائم وتشمل هذه الفئة المرضى الذين يعانون من صداع يومي (نوبات صداع أكثر من 15 يوم بالشهر) وهو مايسمى بالصداع المزمن وهو الصداع الذي لايستجيب لأي من العلاجات الممكنة، وأكد إليوت شيفيل –جرّاح من جنوب أفريقيا- انخفاض مستويات الألم وتحسن أداء مرضى الصداع المزمن بعد اجراء العملية الجراحية.
==جراحة العضلات -التخلص من نقاط الزناد- "نقاط تحريض الألم"
يعد د. بهمان جويورون الجرّاح التجميلي أول من أشار لعملية التخلص من نقاط الزناد ومفهوم هذه النظرية أن نقاط الزناد تقع في [[عصب حسي|الأعصاب الحسية]] والتي تقوم العضلات المحيطة بها بالضغط عليها بالتالي تلتهب هذه الأعصاب ويبدأ بعد ذلك سلسلة من نوبات صداع الشقيقة، وحتى الآن تم تحديد ثلاث نقاط زنادية يمر فيها العصب داخل العضلة وتعد تلك المناطق مناسبة للعملية الجراحية وهي 1- العصب القذالي الكبير الذي يخترق العضلة الشوكية النصفية خلف جانبي الرأس. 2- العصب الوجني الذي يمر داخل العضلة الصدغية. 3-أعصاب فوق الحجاج وفوق البكرة التي تمر داخل مجموعة عضلة المقطب (عضلة مغضنة الحاجب وعضلة الخافضة للحاجب والعضلة الناحلة) وقد أجريت مجموعة كبيرة من الدراسات لتقييم كفاءة عملية جراحة نقاط الزناد ووجد أن 90% من المرضى الذين تم اختيارهم بعناية فائقة قد استجابوا لعلاج البوتوكس ومع تحسن على ما لا يقل عن 50% من آلام الشقيقة.
|