زينب بنت جحش: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ZkBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت التصانیف المعادلة (25) +ترتيب (8.6): + تصنيف:نساء في الحرب في الشرق الأوسط; تغييرات تجميلية
سطر 30:
 
== زينب في يثرب ==
كانت زينب من المسلمين الأوائل، لكن لم تذكر كُتب التراجم قصة إسلامها. هاجرت زينب إلى يثرب بعد هجرة النبي محمد إليها.<ref>{{Harvard citation no brackets|الخراط|1998|p=67-68}}</ref> وفي يثرب، خطبها النبي محمد ل[[زيد بن حارثة]]، فأبت زينب في البداية، إلى أن نزل الوحي بقوله تعالى: {{قرآن مصور|الأحزاب|36}}، فقبلت زينب الزواج بزيد. كان هذا الزواج مثالاً لتحطيم الفوارق الطبقيَّة الموروثة قبل الإسلام، بزواج زيد وهو أحد الموالي من زينب التي كانت تنتمي لطبقة السادة الأحرار. إلا أن هذا الزواج لم يسر على الوجه الأمثل، فدبّ الخلاف بين زينب وزوجها زيد، فهمّ زيد بتطليقها، فردّه النبي محمد قائلاً: {{اقتباس مضمن|أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ }}، فنزل الوحي بقوله تعالى {{قرآن مصور|الأحزاب|37}} فكانت تلك الآية تشريعًا يسمح بزواج الرجل من طليقة متبناه.<ref name="زينب بنت جحش رضي الله عنها"/>
 
== زواجها من النبي محمد ==
سطر 59:
 
[[تصنيف:أمهات المؤمنين]]
[[تصنيف:المرأة في حروب القرون الوسطى]]
[[تصنيف:صحابيات]]
[[تصنيف:مدفونون في البقيع]]
[[تصنيف:مواليد 590]]
[[تصنيف:مواليد 593]]
[[تصنيف:المرأةنساء في حروبالحرب القرونفي الشرق الوسطىالأوسط]]
[[تصنيف:وفيات 20 هـ]]
[[تصنيف:وفيات 641]]