إضافة إلى حالة عدم الأستقرار التي تميزت بها قترةفترة حكمه ياحذ عليه كثيرون انه حول الجيش إلى قبضة مجموعة من الضباط تنحدر أساسا من منطقة الشمال <ref>http://www.mauricri.com/s/index.php/news/324-2010-10-30-03-09-28</ref> هي التي ما زالت تتحكم وتدير السلطة والجيش إلى يومنا هذا, ومما يأخذ عليه القسوة التي عامل بها قادة انقلاب 16 مارس 1981 م، حينما حكم عليهم بالإعدام الذي نفذ أيضا بكل قسوة، حتى في حق الضابط الجريح [[المصطفى ولد ابن المقداد]]<ref name="essirage.net"/> الذي حمل من سريره في المستشفى إلى ساحة الإعدام وسجنه لشخصيات كثيرة ظلما وعدوانا وتعذيبهم وكويهم بالنار للاعتراف بأمور لا أساس لها من الصحة. [بحاجة لمصدر]