عاصي الرحباني: الفرق بين النسختين

كانت بداياته الفنية وباكورة أعماله ضمن النطاق المحلّي لقريته،[[أنطلياس]]، تارة على شكل منشورات أو مجلّة الحرشاية التي كانت تحتوي شعرًا وأخبارًا وقصصًا يكتبها عاصي لوحده ثم يوقّعها بمجموعة من الأسماء الوهمية!، وتارة على شكل تمثيليات غير تقليدية وجريئة في مجتمع لا يزال بأطوار الوعي البسيط والناعم، ومن هذه التمثيليات (عذارى الغدير، عرس في ضوء القمر، تاجر حرب)، بدأت العروض في القرية، ثم لاحقاً في مسرح الوست هول، [[الجامعة الأمريكية]] في بيروت، و في الجونيور كولدج آنذاك (التي أصبحت كليّة بيروت الجامعيّة وثُم الجامعة اللبنانيّة الأميركيّة اليوم) قُدِّمَتْ مسرحية غابة الضّوء.إلا أنه في المراحل الفنية اللاحقة والتي كانت [[فيروز]] جزءً أساسيًا فيها لم يتم تقديم هذه الأعمال ربّما لأنها لم تستوفِ الشروط ومقتضيات النضوج الفني الذي سعى إليه عاصي وحرص عليه تحت اسم [[الأخوين رحباني]].<ref>[https://www.youtube.com/watch?v=pKc2J1GUidM]{{Citation|url=https://www.youtube.com/watch?v=pKc2J1GUidM|title=Assi Rahbani Documentary - وثائقي عن عاصي الرحباني|date=2013-06-25|accessdate=2017-06-16|last=Jay Bee}}</ref>