بنو نصر: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ان بنو الاحمر بنو نصر يعودون بطن من بطون الازد وهي بللحمر الحجريه الازيه .. وهذا ما ورد في كتاب المقتضب لياقوت الحموي صفحة 244
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
ط استرجاع تعديلات ابن سعيد (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة ASammourBot
سطر 1:
{{تاريخ الأندلس}}
{{ملوك شبه جزيرة إيبيريا}}
'''بني نصر'''، أو '''النصريون'''، أو '''بنو الأحمر'''، وهي أسرة حكمت [[غرناطة]] في أواخر العصر الإسلامي [[الأندلس|بالأندلس]] وهم من [[بنو الأحمر]] من سلالة أبناء ربيعه ((بن نصر)) بن شهر بن الحجر [[بللحمر]] حتى سقوط [[غرناطة]] في عصر آخر ملوك بني الآحمر [[أبو عبد الله محمد]] عام [[1492]].<ref>[http://www.hukam.net/family.php?fam=211 Čäć äŐŃ/ÇáäŐŃíćä/Čäć ÇáĂÍăŃ Ýí ŰŃäÇŘÉ<!-- عنوان مولد بالبوت -->]</ref> وهي آخر أسرةإسلامية حكمت في الأندلس، وكان ذلك في غرناطة ما بين 38/1232-1492 م. أعلن محمد بن نصر بن الأحمر (1232-1273 م) سنة 1232 م نفسه سلطانا في أرجونة، واستولى بعدها على العديد من المناطق والمدن جنوب الأندلس ([[غرناطة]] و[[مالقة (إسبانيا)|مالقة]]: 1238 م). استطاع هو وابنه من بعده محمد الثاني (1273-1302 م) أن يدعما أركان دولتهم. كان هذا عن طريق اعترافهم ضمنيا بسيادة مملكة قشتالة عليهم. عرف سلاطين بني الأحمر كيف يلعبوا سياسة التوازن ليجتنبوا المواجهة مع [[مرينيون|المرينيين]] حكام ال[[المغرب الأقصى|مغرب]] من جهة، والقشتاليين حكام [[إسبانيا]] من جهة أخرى. وقد بلغت الدولة أوجها الثقافي وأصبحت مملكة [[غرناطة]] مركزاً للحضارة [[إسلام|الإسلامية]] في الأندلس. بعد سنة 17/1408 م بدأت مرحلة السقوط. دخل العديد من الأفراد في صراع داخلي على السلطة. كانوا يلجؤون أحيانا إلى الملوك القشتاليين لطلب المساعدة.
 
جرت محاولة أخيرة لإنقاذ الدولة عن طريق [[مولاي الحسن]] (1464-1482 م ثم 1483-1485 م) وأخوه [[أبو عبد الله محمد الزغل|الزغل]] الذين حاولوا تدعيم الدولة. لم يستطع [[محمد الثاني عشر]] (1482-1483 م ثم 1485-1492 م) أحد أبناء الحسن، لم يستطع أن يقاوم أمام الضعط المتزايد على مملكته من طرف الملكين إيزابيلا (الأرغون) وفرديناند (قشتالة). تم محاصرة [[غرناطة]] واختار محمد الثاني عشر أن يسلم المدينة سنة [[1492]]م. سقطت بذلك آخر القلاع الإسلامية في [[الأندلس]].