مجهر إلكتروني: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
←مراجع: بشاير |
ط بوت: إزالة تشكيل وصلة |
||
سطر 1:
[[ملف:Elektronenmikroskop.jpg|تصغير|100 بك|المجهر الإلكتروني]]
[[ملف:TarsusREM.jpg|thumb|left|270px|صورة بالمجهر الإلكتروني لمخلب حشرة شجرة الخوخ.]]
'''[[
فحص الأشياء الدقيقة الحجم بواسطة المجهر الضوئي تتقيد بقوة التمييز لدى المجاهر الضوئية. فإذا تجاوزت قدرة التكبير 2000× تصبح صورة العينة غير واضحة أو ضبابية. ولفحص عينات أصغر من الخلايا، كمكونات [[خلية (أحياء)|الخلايا]] أو [[فيروس|الفيروسات]] ، قد يختار العلماء واحداً من بضعة أنواع من المجاهر الإلكترونية. في المجهر الإلكتروني تقوم حزمة من [[إلكترون|الإلكترونات]] ، بدلا من شعاع [[الضوء]]، بإعطاء صورة مكبرة للعينة. المجاهر الإلكترونية أقوى بكثير من المجاهر الضوئية.ويرجع ذلك إلى أن [[طول الموجة]] المقترنة بالإلكترون أقصر كثيرا عن طول موجة الضوء المرئي. ويمكن لبعض المجاهر الإلكترونية أن تظهر حتى محيط ذرّات منفصلة في إحدى العينات، يقوم {{ال|مجهر|إلكتروني|نافذ}} (م.أ.ن) بإرسال حزمة من الإلكترونات عبر شريحة عينة رقيقة جداً، فيما تقوم [[عدسة مغناطيسية|عدسات مغناطيسية]] بتكبير الصورة وضبطها ورؤيتها على شاشة أو تسجيلها على [[لوح فوتوغرافي]] .
سطر 12:
في عام 1932، قام ارنست لوبك من [[سيمنز (شركة)|شركة سيمنز]]، وهالسك بصنع أول نموذج للمجهر الإلكتروني وحصلوا على الصور وتطبيق المفاهيم التي تم وصفها في تطبيقات براءة اختراع ردنبيرغ.<ref>{{cite journal
|
|
|journal = Advances in Imaging and Electron Physics
|
|volume = 160}}</ref> بعد خمس سنوات (1937)، موّلت الشركة عمل ارنست روسكا وبودو فون بورس، ووظفت هيلمت روسكا(شقيق ارنست)لتطوير تطبيقات للمجهر، خاصة مع العينات البيولوجية.<ref name="Nobel"/><ref>{{cite journal |
|
|
|journal = Zeitschrift Electrochemie
|volume = 46|doi=10.1002/bbpc.19400460406
|
|
== التكبير ==
|