حركة الانتصار للحريات الديمقراطية: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
←‏المصادر: الأستاد الفضيل
سطر 4:
 
<!-- التأسيس -->
|سنة التأسيس = [10 نوفمبر[أكتوبر]] [[1946]]
|المؤسس = [[مصالي الحاج]]
|اندماج =
سطر 50:
}}
 
نشأة '''حركة انتصار الحريات الديمقراطية''' بعد مجازر [[8 مايو]] [[1945]] وإطلاق سراح [[مصالي الحاج]] في نوفمبر10نوفمبر 1946، عقد إطارات حزب الشعب الجزائري اجتماعا في ديسمبر 1946 بالجزائر العاصمة، بحثوا فيه إعادة العمل بالحزب تحت اسم جديد وهو حركة الانتصار للحريات الديمقراطية مع الحفاظ على حزب الشعب كجناح سياسي سري نشيط.
 
== توجه الحركة الجديد ==
سطر 65:
 
== أزمة الحركة ==
ظهرت الأزمة داخل الحركة بصفة جلية منذ شهر [[أبريل]] [[1953]] حين انعقاد مؤتمرها الثاني الذي اتضحت فيه المسائل الجوهرية في النزاع بين اللجنة المركزية ومصالي الحاج وأنصاره، واتخذ أعضاء المنظمة الخاصة موقفا معارضا للنزاع، وأكدوا على وحدة الحركة وضمان استقرارها وحسب نص اللائحة الختامية للمؤتمر الثاني للحركة فقدفقد، صدرمنهامنها قرار يقضي بتحديد صلاحيات رئيس الحركة وإدخال نوع من [[الديمقراطية]] داخل قيادة الحركة، واعتماد قرار الأغلبية، وكان مصالي يلح على منحه السلطات المطلقة لتسيير الحركة، وكان القرار الثاني هو ابعاد أهم مساعدي مصالي من عضوية المكتب السياسي وهما [[أحمد مزغنة و الشيخ زيدان]] و[[مولاي مرباح و زوزو]]، وانتخاب [[بن يوسف بن خدة و فغول لخضر و بوعاش محمد إسلام و صالح فيصل]] {{وثق}} أمينا عاما للحركة واختيار '''[[حسين لحول]]''' و[[عبد الرحمن كيوان]] مساعدان له.ولم يلبث مصالي الحاج أن رفض قرارات المؤتمر، وجاء في رسالة مصالي إلى من مناضلي حركة الانتصار نزع ثقته من اللجنة المركزية وأشتد الصراع بين المركزيين والمصاليين إذ تعنت كل طرف لموقفه وسينتج عن ذلك ظهور حركة جديدة باسم اللجنة الثورية للوحدة والعمل التي ستعمل على التوفيق بين الطرفين دون جدوى إذ اجتمع أنصار مصالي في مؤتمر للحركة [[بلجيكا|ببلجيكا]] أيام 14-15-16جويلية 1954، واجروا تعديلات على هيكلة الحركة واعتبر ذلك هو مؤتمر الانقسام النهائي للحركة حيث صدر قرار استبعاد القادة السابقين لحركة الانتصار.
== المصادر ==
{{مراجع}}