ويكيبيديا:مقالة الصفحة الرئيسية المختارة/94: الفرق بين النسختين

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
بعض التوسيع
لا ملخص تعديل
سطر 1:
{{ويكيبيديا:مقالة الصفحة الرئيسية المختارة/قالب
|صورة = FåsseSyria pesseTiles toirtchaedjewith cô2Basmala.jpg
|تعليق = البسملة مكتوبه على بلاطة في سوريا
|تعليق = داء نيوكاسل في دجاج التسمين: رأس ملتو
|حجم = 150180 بك
|عنوان = داء نيوكاسلبسملة
|نص ='''[[بسملة|البسملة]]''' أو '''[[بسملة|بسم الله الرحمن الرحيم]]''' هي مفتاح [[القرآن]]، وأول ما جرى به القلم في [[اللوح المحفوظ]]، وأول ما أمر الله به [[جبريل]] أن يُقرِأَه [[النبي محمد]]: ''' {{قرآن مصور|العلق|1}} '''، فكان أول أمر ينزل عليه. معنى بسم الله أي: أبدأ قراءتي باسم الله، أو باسم الله أبدأ قراءتي والبدأ بها للتبرك، اتفق العلماء على أن بسم الله الرحمن الرحيم آية من سورة النمل في قول الله: ''' {{قران مصور|النمل|30}} ''' واتفقوا على عدم قراءتها في أول [[سورة التوبة]] (سورة براءة)، لأنها نزلت بالسيف ولأنها نزلت بالإذن والأمر من الله بقتال المشركين كافة، وإخراجهم من جزيرة العرب، فلذلك لم يتناسب أن يُبدأ بها بالبسملة، واختلف العلماء هل هي آية من القرآن أو آية من سورة الفاتحة. ذهب جمهور المسلمين على إثباتها في أول سورة الفاتحة، واختلف [[القراء السبعة]] على الإتيان بها عند ابتداء القراءة بأول أي سورة من سور القرآن ما عدا سورة التوبة، فمنهم من قرأ بها ومنهم من قرأ بحذفها، والقارئ مخير في الإتيان بها في أجزاء السورة من القرآن. البسملة في اللغة هي كلمة [[نحت كلمة|منحوتة]] من لفظ بسم الله الرحمن الرحيم، يقول [[ابن عاشور]]: «البسملة اسم لكلمة باسم الله، صيغ هذا الاسم من حروف الكلمتين بسم والله على طريقة تسمى النَّحْت، وهو صوغ فعلِ مُضِيٍ على زنة "فَعْلَل" مما ينطق به الناس اختصاراً عن ذكر الجملة كلها لقصد التخفيف لكثرة دوران ذلك على الألسنة». كانت البسملة في الجاهلية: باسمك اللهم، فلما نزلت آية: إنه من سليمان وإنه بسم الله الرحمن الرحيم، كتبها النبي بهذه الصيغة. للبسملة أهمية كبيرة في حياة المسلم، فقد شرعها الإسلام في كل أمر حسن وخاصة فيما يتعلق بابتداء أفعال العباد، تشرع البسملة وهي قول: بسم الله الرحمن الرحيم في عدة مواضع منها: عند قراءة [[القرآن الكريم]] وبخاصة عند الابتداء بأوائل السور باستثناء سورة التوبة، كما تشرع في بداية الكتب والرسائل والخطب والمسائل العلمية، تأسيًا بكتاب الله وبسنة الرسول حين كان يبتدىء بها في كتبه للملوك. للبسملة فضل كبير فقد ورد عن النبي قوله: «أُنزلت عليَّ آيةٌ لم تنزل على نبي غير سليمان بن داود وغيري وهي: بسم الله الرحمن الرحيم».
|نص ='''[[داء نيوكاسل]]''' أو '''[[داء نيوكاسل|شبه طاعون الدجاج]]''' {{إنج|Newcastle disease}}؛ هو مرض يصيب الطيور وهو من [[مرض حيواني المنشأ|الأمراض المشتركة بين الحيوان والإنسان]] ويسببه '''[[فيروسات مخاطانية|فيروس مخاطاني]] النمط-1'''. تختلف نسبة الإصابة والنفوق بشكل جذري حسب النوع المصلي للفيروس، وأيضاً قوة الجهاز المناعي والحالة الصحية للحيوان فضلاً عن العوامل المحيطة الأخرى. فيما مضى كان يخلط بين داء نيوكاسل و[[إنفلونزا الطيور]] و[[كوليرا الدجاج]] من جهة أخرى وذلك تحت تسمية [[إنفلونزا الطيور|طاعون الطيور]]، لا يمكن الوصول إلى تشخيص دقيق يميز بينها إلا بواسطة التحاليل المخبرية. اعتقد [[بيطري|البياطرة]] بأن سبب العدوى [[بكتيريا|بكتيري]]، كما هو الحال بالنسبة للطاعون (إنفلونزا الطيور). لاحظ '''سونتاني''' وتلميذه '''سافونوزي''' عام [[1901]] بأن العامل المسبب لهذا [[مرض حيواني المنشأ|المرض]]، الذي كانوا يعتقدون أنه الإنفلونزا: يخترق مصفاة التربة المسامية، ولا يمكن تنميته في وسط اصطناعي [[بكتيريا|كالبكتيريا]]، فاستنتجوا بأنه عامل مختلف عن البكتيريا وأصغر حجماً منها. بعد وقت وجيز من اكتشاف [[فيروس]] '''الإنفلونزا أ''' الخاص [[إنفلونزا الطيور|بإنفلونزا الطيور]]، وصف '''كرانفيلدت''' داء نيوكاسل عام [[1926]] خلال موجة الوباء الذي قضى على مداجن الهند الهولندية وذلك قبل '''دويل''' الذي وصف المرض باسم '''نيوكاسل-ايبون-ثين''' ليصبح الاثنان أول من اختلف في وصفه عن إنفلونزا الطيور. لم يُكتشف فيروس داء نيوكاسل إلا عام [[1955]] وصنف في فصيلة [[فيروسات مخاطانية|الفيروسات المخاطانية]]، وجنس الفيروسات الطيرية (ب{{وصلة لغة|فرنسية}} وب{{وصلة لغة|إنجليزية}}:{{ي| [[Wikispecies:Avulavirus|Avulavirus]]}}). داء نيوكاسل واجب التبليغ عنه من قبل البياطرة عند ظهور بؤرة للإصابة، مثله مثل الإنفلونزا، وهو متابع من قبل [[المنظمة العالمية لصحة الحيوان]].
|عنوان سابق = لغة عربية
|بوابة1= بيطرةالقرآن
|بوابة2 = طيورالإسلام
}}
<noinclude>