الكثيري: الفرق بين النسختين

{{مفصلة|قبيلة|قبيلة همدان|قبائل اليمن|اليمن الجنوبي}}

[[ملف:Hamdan2015.png|تصغير|شجرة قبائل همدان]]

( قبيلة أل كثير [[همدان (قبيلة)|همدان]] ) و[[السلطنة الكثيرية|السلطنة الكثيري]]... شكلت امتداد طبيعي للزعامات الهمدانية التي سجلها التاريخ منذ الجاهلية وإلى عصرنا القريب الماضي، وعليه فإن الزعامة موروثة في نفوسهم ومجبولين عليها، لما لمسوه في الأجداد الأوائل من ريادة وتسيد ورئاسة. وأمتد حكم قبيلة أل كثير إلى [[ظفار]] وشبوه وشمالاً للربع الخالي وقد كانت أغلب القبائل الحضرميه تحت حمايتها وقد تمردت بعض القبائل مثل قبيلة [[نهد]] والشيخ العمودي و[[الحموم]] على [[السلطنة الكثيرية|السلطنة الكثيري]]. وفي بداية القرن 19 ظهرت السلطنة القعيطيه بدعم من بريطانيا وقاسمت أل كثير الحكم وقد كانت الجهة الغربية لحضرموت والمكلا والشحر مع القعيطي والجهة الشرقية والشمالية تحت سيطرة ودخلوا في حروب وفتن طويلة أستمرت لمدة 100 سنه ألى أن تصالحوا ووقعوا المعاهدات تحت أشراف المستعمر البريطاني سنة 1937 م في [[السلطنة الكثيرية|القصر الكثيري]] في [[سيئون]] وقد حضرت مجموعه قبيلة من القبائل الحضرميه مثل [[نهد]] والعوامر والصيعر و[[الحموم]] و[[يافع]].<ref name="ReferenceC">من كتاب: الشمائل في أنساب القبائل.</ref>

ويكفي [[قبيلة همدان|همدان]] فخراً أنها أسلمت عن بكرة أبيها إستجابة لدعوة رسول الله على لسان علي بن أبي طالب رضي الله عنه وأرضاه، وقد سجد رسول الأنام شكرا لله حينما وصله الأمر وقال كلمته (السلام على [[قبيلة همدان|همدان]]، السلام على [[قبيلة همدان|همدان]] ) كما سجلتها السير .