الكتب المقدسة في الإسلام: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
الرجوع عن 4 تعديلات معلقة من 81.218.117.138 و 81.218.117.140 إلى نسخة 22541753 من JarBot. |
|||
سطر 8:
== الكتب كما وردت في القرآن ==
=== المرتبة الدينية ===
يعتبر [[الإيمان]] بالكتب السماوية من أهم [[أركان الإيمان]] الستة وقد ذكر في القرآن: "و الذين يؤمنون بما أُنزل إليك وما أُنزل من قبلك وبالآخرة هم يوقنون" حيث أن العقيدة الإسلامية تقتضي الإيمان بكل الرسل والأنبياء السابقين وتقديرهم واحترامهم بحسب ما ذكر في القرآن: "لا نفرق بين أحد من رسله" وبالتالي يقتضي ذلك الإيمان بكل ما أتوا به.▼
▲[[الإيمان]] بالكتب السماوية من أهم [[أركان الإيمان]] الستة وقد ذكر في القرآن: "و الذين يؤمنون بما أُنزل إليك وما أُنزل من قبلك وبالآخرة هم يوقنون" حيث أن العقيدة الإسلامية تقتضي الإيمان بكل الرسل والأنبياء السابقين وتقديرهم واحترامهم بحسب ما ذكر في القرآن: "لا نفرق بين أحد من رسله" وبالتالي يقتضي ذلك الإيمان بكل ما أتوا به.
=== ال[[توراة]] ===
السطر 41 ⟵ 39:
* سفر اللاويين: نسبة إلى لاوي بن يعقوب، وفي هذا السفر حديث عن الطهارة، والنجاسة، وتقديم الذبائح، والنذر، وتعظيم هارون وبنيه.
* سفر العدد: يحصي قبائل بني إسرائيل منذ يعقوب، وأفرادَهم ومواشيهم.
* سفر التثنية: وفيه أحكام، وعبادات،
* شضئوهي زبور داوود حيث جاء في القرآن في سورة النساء آية رقم 163: {{قرآن|.. وَآتَيْنَا دَأوُودَ زَبُورًا}}.▼
=== [[الزبور]] ===
▲
وانزل على بنى إسرائيل أيضا ونزل على داود ويحتوي هذا الكتاب على تسبيحات داوود
|