جمع القرآن: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
الرجوع عن تعديل معلق واحد من 64.30.90.122 إلى نسخة 23223989 من JarBot.
سطر 54:
 
== جمع القرآن في عهد عثمان ==
اتسعت رقعة الأمصار الإسلامية في عهد [[عثمان بن عفان]]، وتفرق الصحابة في الأمصار يُقرِئون الناس القرآن، وأخذ كل بلدٍ عن الصحابي الذي وفد إليهم قراءته، وظهرت قراءات متعددة منشؤها اختلاف لهجات العرب. ولما اجتمع أهل [[العراق]] وأهل [[الشام]] لغزو ثغور [[أرمينية]] و[[أذربيجان]]، ظهر الخلاف بينهم في قراءة القرآن، وأنكر بعضهم على بعض ما يقرأون. شهد ذلك [[حذيفة بن اليمان]]، فركب إلى عثمان وبلّغه بالأمر. لم يطلبفأرسل عثمان منإلى حفصة بنت عمرعمر، نسخهيطلب القرءانالمصحف والتيلنسخه، جمعهاوأمر ابوبكرزيد انمابن حاولثابت حرقهاو[[عبد كماالله احرقبن نسخالزبير]] الصحابه،و[[سعيد بن وأمرالعاص]] زيدوعبد الرحمن بن ثابتالحارث بن هشام، فنسخوها، وجعلوا بكتابتهكتابته على لهجة قريش. ثم أرسل عثمان النسخ إلى [[مكة]] و[[الشام]] و[[البصرة]] و[[الكوفة]] و[[اليمن]] و[[البحرين]]، وأبقى عنده في [[المدينة المنورة|المدينة]] مصحفًا واحدًا، فقضى على الاختلاف بين بعض المسلمين. وقد درج العلماء على تسمية المصحف المكتوب بأمر عثمان '''ب[[مصحفالحسنمصحف عثمان]]''' أو '''المصحف الإمام'''.
 
== الفرق بين جمع أبي بكر ونسخ عثمان ==