محمد الأمين باي: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
الرجوع عن 3 تعديلات معلقة من 41.254.9.110، ‏JarBot و Mohatatou إلى نسخة 22315507 من MenoBot.
سطر 31:
| الموقع الرسمي =
| ملاحظات =
}}
 
{{باي تونس
|صورة=Lamine Bey.jpg
|تعليق الصورة= محمد الأمين باشا باي
|اسم= محمد الأمين باي
|سابق= [[محمد المنصف باي الحسيني|المنصف باي]]
|ولي العهد=25 [[جوان]] 1942
|بداية=15 [[ماي]] 1943
|نهاية=25 [[جويلية]] 1957
|لاحق='''''الجمهورية''' ([[الحبيب بورقيبة]])''
|ولادة=4 [[سبتمبر]] 1881
|مكان ولادة =[[قرطاج]]
|وفاة=30 [[سبتمبر]] 1962
|مكان وفاة =[[تونس (مدينة)|تونس]]
|سبب وفاة=وفاة طبيعية
|زوجات = جنينة
|أبناء = 12 بين ذكور وإناث وهم:
* للا عائشة
* للا خديجة
* الشاذلي باي (1910-2004)
* للا صوفية
* محمد باي (1914-1999)
* صلاح الدين باي (1919-2003)
* للا زكية
* للا زنيخة
* للا فاطمة
* للا كبورة
* للا ليليا
* للا هادية
}}
 
السطر 51 ⟵ 81:
 
=== خلعه ===
كان من أقرب الزعماء إلى القصر الملكي [[فرحات حشاد]] أمين عام [[الاتحاد العام التونسي للشغل]] و[[صالح بن يوسف]] امين عام [[الحزب الحر الدستوري الجديد]]، غير أن وفاة الأول ودخول الثاني في صراع مفتوح مع [[الحبيب بورقيبة]] انتهى بإزاحته عن الساحة التونسية، كل ذلك أثر على مكانة ومستقبل العائلة الحسينية. ومما زاد في ضعف موقف العائلة الحسينية بعد حصول البلاد على استقلالها في [[20 مارس]] [[1956]]، ان تتابعت الإجراءات للمس منها ومن بينها خاصة الأمر المؤرخ في [[31 ماي]] [[1956]] والذي ينص على إيقاف الجرايات التي كانت تصرف على أعضائها. وفي [[21 جوان]] من نفس السنة صدر أمر بتحوير شعار المملكة التونسية حذفت بموجبها كل إشارة إلى العائلة الحسينية. وفي [[3 أوت]] [[1956]] صدر أمر آخر حول السلطات التنفيذية من الباي إلى وزيره الأكبر وأخير فإن الوزير الأكبر [[الحبيب بورقيبة]] أجبر الباي على الإمضاء على التخلي على عدد من ملكياته لفائدة الدولة. وبعد سنة وبضعة أشهر من الاستقلال اتخذ [[المجلس القومي التأسيسي]] قرارا بإلغاء النظام الملكي [[تونس|بالبلاد التونسية]] وإعلان النظام الجمهوري يوم [[25 جويلية]] [[1957]]. ووضع الأمين باي صحبة ولي عهده وأبنائه الثلاثة وصهره [[محمد بن سالم]] رهن الإقامة الجبرية في قصر الهاشمي [[منوبة|بمنوبة]] غربي العاصمة، ثم نقل مع زوجته ابتداء من [[أكتوبر]] [[1958]] للإقامة في منزل في ضاحية [[سكرة]]. ثم أخلي سبيله في [[أكتوبر]] [[1960]] بعد وفاة زوجته، لينقل للعيش بحرية في شقة بحي لافيات في العاصمة صحبة نجله [[صلاح الدين باي|صلاح الدين]]. توفي في [[30 سبتمبر]] [[1962]] ودفن في مقبرة سيدي عبد العزيز ب[[المرسى (تونس)|المرسى]]
 
== حياته العائلية ==
السطر 73 ⟵ 103:
[[تصنيف:بايات حسينيون]]
[[تصنيف:حاصلون على الصليب الأكبر من وسام جوقة الشرف]]
[[تصنيف:مواليد 1298 هـ]]
[[تصنيف:مواليد 1881]]
[[تصنيف:وفيات 1382 هـ]]
[[تصنيف:وفيات 1962]]