رقية شرعية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
←‏من السنة النبوية: تنقيح، استبدل: صلى الله عليه وسلم ← {{ص}} (7) باستخدام أوب
سطر 8:
{{قرآن مصور|17|82}}
=== من السنة النبوية ===
* '''رقى رسول الله صلى{{ص}} الله عليه وسلم نفسه:'''
** عن عائشة رضي الله عنها أن {{ص}} كان إذا أوى إلى فراشه كل ليلة، جمع كفيه ثم نفث فيهما وقرأ: قل هو الله أحد، وقل أعوذ برب الفلق، وقل أعوذ برب الناس، ثم يمسح ما استطاع من جسده، يبدأ بهما على رأسه ووجهه وما أقبل من جسده، يفعل ذلك ثلاث مرات.
** وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: "كان رسول الله {{ص}} يتعوذ من الجان وعين الإنسان حتى نزلت المعوذات فأخذ بها وترك ما سواها.
سطر 14:
** عن ابن عباس قال: كان النبي {{ص}} يعوذ الحسن والحسين، ويقول: "إن أباكما كان يعوذ بها إسماعيل وإسحاق، أعوذ بكلمات الله التامة من كل شيطان وهامة ومن كل عين لامة".
* ''' رسول الله صلى عليه وسلم يرقيه غيره:'''
** عن عائشة رضي الله عنها قالت: كان إذا اشتكى رسول الله صلى{{ص}} الله عليه وسلم رقاه جبريل عليه السلام، قال: "بسم الله يبريك، ومن كل داء يشفيك، ومن شر حاسد إذا حسد، وشر كل ذي عين".
** عن أبي سعيد أن جبريل عليه السلام أتى النبي صلى{{ص}} الله عليه وسلم،، فقال: "يا محمد اشتكيت؟ قال: نعم، قال: "بسم الله أرقيك من كل شيء يؤذيك، من شر كل نفس أو عين حاسد الله يشفيك، بسم الله أرقيك".
* '''الرسول {{ص}} يأمر ويندب غيره، ويرخص في الرقية:'''
** عن أم سلمة رضي الله عنها أن النبي صلى{{ص}} الله عليه وسلم رأى في بيتها جارية في وجهها سفعة. فقال: "استرقوا لها فإن بها النظرة"
** عن عثمان بن أبي العاص الثقفي أنه شكا إلى رسول الله صلى{{ص}} الله عليه وسلم فقال له: "ضع يدك على الذي تألم من جسدك وقل بسم الله- ثلاثا- وقل- سبع مرات: أعوذ بالله وقدرته من شر ما أجد وأحاذر".
** عن خــولة بنت حكيم رضي الله عنها قالت: سمعت رسول الله صلى{{ص}} الله عليه وسلم يقول: من نزل منزلا ثم قال: "أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق، لم يضره شيء حتى يرتحل من منزله ذلك.
* ''' الرسول صلى{{ص}} الله عليه وسلم يقر غيره على الرقية:'''
** عن جابر رضي الله عنه أن آل عمرو بن حزم قالوا: يا رسول الله انه كانت عندنا رقى نرقي بها من العقرب، وإنك نهيت عن الرقى. قال: فعرضوا عليه، فقال: "ما أرى بها بأساً، من استطاع منكم أن ينفع أخاه فليفعل".