عمل مأجور: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
طلا ملخص تعديل
سطر 14:
 
== الانتقادات ==
العديد من [[اشتراكية|الاشتراكيين]] يرون بالعمل المأجور جانبا رئيسيا، إن لم يكن السمة المميزة، للنظم الصناعية الهرمية. معظم معارضي المؤسسة يدعمون إدارة العمال الذاتية و [[ديمقراطية اقتصادية|الديمقراطية الاقتصادية]] كبدائل للعمل المأجور وللرأسمالية. في حين أن معظم معارضي العمل المأجور يلقون اللوم لوجوده على أصحاب وسائل الإنتاج الرأسماليين، معظم [[لاسلطوية|الفوضويين]] وغيرهاوغيرهم من [[اشتراكية تحررية|الاشتراكيين التحرريين]] يحملونيحمّلون الدولة مسؤولية متساوية لأنها موجودة لتكون أداة يستخدمهابيد الرأسماليين لتقديم الدعم لأنفسهم وحماية مؤسسة الملكية الخاصة لوسائل الإنتاج—الإنتاج — مما يضمن تركيز رأس المال بين نخبة من الأثرياء وترك الغالبية العظمى من السكان دون منفذ. بما أن بعض معارضين العمل المأجور متأثرون من المقترحات الماركسية، العديد منهم يعارضون [[ملكية خاصة|الملكية الخاصة]]، ولكنهم يحترمون [[منقول|الملكية الشخصية]].
 
وبالمثل ، فإن العديد من دارسي الاقتصاد النسوي ينتقدون التركيز على العمل المأجور، قائلين أن معظم عمل الرجال مدفوع الأجر في حين أن معظم عمل المرأة غير مدفوع الأجر، كما أظهرت دراسات استقصائية شاملة. <ref>https://www.bls.gov/tus/ </ref> العلماء في هذا المجال يحاججون بأن الكثير من عمل المرأة غير المدفوع هذا يدعم إنتاج القيمة الاقتصادية و إعادة إنتاج و إنتاج الوجود الاجتماعي. <ref>name = "(Hartmann, 1979)" </ref> <ref>http://journals.sagepub.com/doi/abs/10.1177/030981687900800102 </ref>