الحرية أو الطوفان (كتاب): الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 113:
* د. [[عائض القرني]]:{{اقتباس|هو كتاب العصر ولم يؤلف مثله في فنه!.}}
* الشيخ د. [[راشد الغنوشي]] أبدى إعجابه بالكتاب حيث قال حاكم المطيري:{{اقتباس| زارني الشيخ [[راشد الغنوشي]] في [[الكويت]] في منزلي قبل [[الثورة التونسية]] بأشهر وذلك بتاريخ 21/1/2010 من الساعة 7 – 9 مساء - أي قبل الثورة بأقل من سنة ... وقد أبدى إعجابه بكتابي الحرية أو الطوفان، فأهديته الكتاب الثاني تحرير الإنسان.}}
* د. [[سلطان العميري]]:{{اقتباس|والمتابع للكتب المؤلفة في [[فقه السياسة]] يجد عزوفاً ظاهراً عن الاستناد إلى المخزون الشرعي في السياسة واعتماداً كبيراً على [[الاجتهاد]] والتخريج و[[الاستنباط]] الشخصي وقد قام الدكتور حاكم المطيري بعملية استقرائية استطاع من خلالها الكشف عن قدر كبير من ضخامة الموروث السياسي في الشريعة ولو قمنا بالمقارنة بين ما جمعه وبين ما في كتب فقه السياسة سواء المتقدمة منها ككتاب [[الماوردي]] و[[أبي يعلى]] أو المتأخرة والمعاصرة فإن سنجد بينها فارقاً شاسعاً في كمية المخزون السياسيةالسياسي التي تم استحضاره واستثماره في بناء التصورات السياسية وهذا الحال يكشف لنا أحد الإشكاليات المنهجية في تلك المؤلفات.}}
* الكاتب [[فهمي هويدي]]:{{اقتباس|لقد طرح الدكتور المطيري في مقدمته أسئلة ما خطر لي أن يوماً أن تكون شغلاً لأحد القيادات [[السلفية]].}}
* الكاتب محمد أبو رمان:{{اقتباس|وعند الجهود الجديدة في غربلة التراث وإعادة بناء الفقه السياسي الإسلامي يجدر الوقوف أمام كتاب صدر مؤخراً للدكتور حاكم المطيري أحد القادة الإسلاميين في [[الكويت]] بعنوان الحرية أو الطوفان ... والكتاب أثار ضجة منذ صدوره، إذ جاء في بيئة سياسية وفكرية محافظة ينتشر فيها الوعي السياسي السلبي، والاتجاه السلفي الإحيائي، الذي يعطي هالة كبيرة للتراث وما يتضمنه من إنتاج فكري وسياسي.}}