الفهم أثناء القراءة: الفرق بين النسختين

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ترجمة ونقل من ar:Reading comprehension. انظر تاريخ الصفحة للمؤلفين - GFDL
(لا فرق)

نسخة 00:21، 8 مايو 2017

قراءة الفهم

هو القدرة على قراءة النص, ومعالجته، وفهم معناه. وبالرغم من أن هذا التعريف يبدوا بسيطًا إلا أنه ليس سهلاً للتعليم او التعلم او الممارسة. فتتأثر القدرة الفردية لفهم النص بالسمات والمهارات والتي هي القدرة على إيجاد الاستنتاجات اذا كان يصعب تمييز الكلمة ،فأنه يستخدم الطلاب الكثير من قدراتهم لقراءة الكلمات لوحدها. والتي تتعارض مع قدراتهم لفهم ما يقرأون. هناك عدة طرق لتطوير قراءة الفهم، تتضمن مفردات اللغة و استراتيجيات القراءة. وفقا لدراسة مادوماثي باسوباثي وأريجيت غوش، فإنه غالبًا ما يستخدم الطلاب البارعين في القراءة من استراتيجيات ل فهم النصوص الاكاديمية.

التعريف:

قراءة الفهم هي مستوى استيعاب نص أو رسالة. هذا الاستيعاب يأتي من خلال التفاعل بين الكلمات المكتوبة وكيفية تحفيزها للمعرفة خارج النص. الاستيعاب هي "عملية مبتكرة متعددة الأوجه" تعتمد على أربعة مهارات لغوية : علم الأصوات ، بناء الجملة، دلالات الألفاظ، علم الدراسات اللغوية. البارع في القراءة يعتمد على قدرته في أدراك الكلمة بشكل سريع وبدون جهد. و انه أيضا محدد من تطوير الجانب الادراكي. والتي هي "انشاء عملية الفكر." فبعض الناس يتعلمون من خلال التعليم او التعليمات والبعض الأخر من خلال التجارب المباشرة. هنا لك بعض السمات التي تحدد نجاح الأدراك الفردي للنص، تتضمن العلم المسبق عن الموضوع وتطور اللغة الفعال والقدرة على الاستنتاج. امتلاك المهارة لرصد لمراقبة الفهم هو عامل: لماذا هذا مهم؟ هل احتاج لقراءة النص بالكامل؟ هذه امثلة. أخيرا القدرة على التصحيح الذاتي لحل مشكلات الفهم كلما ظهرت.

التاريخ:

في البداية أغلب تدريس " الادراك او الفهم" كان يعتمد على نقل بعض التقنيات المحددة التي معًا سوف تجعل الطلاب قراء استيراتيجين مع ذلك خلال ٤٠ سنة من اختبار هذه الأساليب يبدو انها لن لم تتلقى أي دعم اي دعم في الأبحاث التجريبية. استراتجية لتطوير قراءة الفهم هي تقنية تسمى ب SQ3R : فحص وسؤال وقراءه والقى ومراجعة هذه الاستيراتجية تمت على يد فرانسيس بلزينت روبنسون في 1946 بكتابه الدراسة الفعالة. بين 1996 وحوالي 2000 عددا من الاستراتيجيات كانت مبتكرة لتعليم الطلاب لاستخدام التوجيه الشخصي لتطوير القراءة المفهومة. في 1996 أنتوني مانزو صمم و وجد دعم تجربيبي لطلب إجراء التساؤلات المتبادلة، لقد كان الاسلوب الاول لتحويل النظريات المستجدة من اساليب اجتماعية وتقليدية إلى اساليب تعليميه من خلال التواصل بين المدرسين و الطلبه والذي يسمى النموذج الادراكي.

منذ التحول في القرن ٢١. دروس "الفهم الادراك" غالبا تتكون من طلاب يجيبون بانفسهم على الاساتذة سواء شفويا او كتابة. رواية المجموعة باكملها غالبا تتضمن القراءة المستديرة حيث ان المعلمين يستدعون الطلاب فرديا لقراءة جزء من النص. في الربع الاخير من القرن العشرين ثبت أن طريقة القراءة-الاختبار أكثر نجاحا من تدريس الادراك. بدلا من استخدام الطريقة المسبقة اختبار القراءة. الدراسات البحثية اثبتت ذلك يوجد كثير من الطرق الفعالة لتعليم الادراك. كثير من العمل المنجز في تدريس القراء المبتدئين " استراتيجيات القراءة" او الادوات لتفسير وتحليل النص.

الوصية المستخدمة في استراتيجة الادراك غالبا تتضمن التخلي التدريجي عن المسئوولية حيث أن المعلمين في البداية يشرحون و ويصيغون الاستراتيجيات. بالاضافة الى ، المعلمين يعطون الطلاب مسؤوليات اكثر لاستخدام الاستراتيجيات حتى يستطيعون استخدامها بنفسهم. بشكل عام هذا الاسلوب مرتبط ب فكرة تنظيم النفس والنظرية الاجتماعية الادراكية. في الاصل انشاءها ألبرت باندورا

مراجع