الدافع لتعلم لغة أخرى: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Fatimambab (نقاش | مساهمات) ترجمة من انجليزي إلى عربي |
Fatimambab (نقاش | مساهمات) طلا ملخص تعديل |
||
سطر 21:
ويعكس المتغير الاندماجي (المعروف أيضا باسم الدافع التكاملي) السياق الثقافي لتعلُّم اللغة الثانية لأنه يحاول قياس مدى انفتاح المتعلم على الثقافة الأخرى التي تستخدم في المقام الأول اللغة الثانية.ويُقيم برنامج "أمتب"هذا المتغير من خلال حساب مدى اهتمام المتعلم عمومًا باللغات الأجنبية، فضلًا عن الإتجاه الحالي تجاه المجتمع الذي يأتي منه مُخرج اللغة الثانية ، كما أنها تضع في الحسبان التوجه التكاملي للفرد أو الأسباب الاجتماعية والثقافية لتعلِّم الفرد اللغة الثانية.
====== '''==
على عكس التكاملية، فإنَّ الوضع
====== '''==الدافع==''' ======
سطر 44:
وتدعي نظرية الإسناد أن الأسباب التي نعزو إليها نجاحنا وفشلنا السابق يلعب دورا حاسمًا في تحفيزنا للمساعي المستقبلية في هذا المجال.واتفاقاً مع هذه النظرية، حددت أوشيودا نمطين توزيعيين مرتبطين بنتائج تحفيزية إيجابية في تعلم اللغة،ينطوي الأول على إسناد النجاحات في تعلم اللغة للعوامل الشخصية في حين يشمل الآخرعزو إخفاقات أحدهم إلى قوى مؤقتة يمكن التغلب عليها.
====== ==
نشأ هذا المنظور الإدراكي من "الحركة البنائيةُ" التي تنبع غالبًا من عمل جان بياجيه التي تشمل أيضًا علم النفس لبناء الشخصية (التي طورها جورج كيلي (عالم متخصص في علم النفس)). ويشير هذا النموذج إلى الطبيعة الإستدلالية لعملية التعلم كما أكدها بياجيه. وهذا يفترض أن الناس يشاركون بنشاط في بناء المعنى الشخصي منذ الولادة مباشرة. مما يجعل المتعلم محور التركيز في نظرية التعلم حيث يبني الجميع إحساسهم الخاص بالعالم، وهو أمر أساسي للمنظور البنائي.
|