ضاغط عنفي فائق: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Mr.Ibrahembot (نقاش | مساهمات) ط بوت: تعريب |
|||
سطر 179:
عندما يُفتح الصمام الخانق لتجنب زيادة الضغط، يُمكن أن تنخفض [[درجة حرارة]] الهواء في [[كاربراتير|مكربن الهواء]] بحيث يتكون [[جليد]] على لوحة الخانق. قد يتجمع [[الجليد]] بدرجة كافية في هذه الحاله بحيث يؤدي لتعطل [[محرك الطائرة|المحرك]]، حتى لو كان يعمل بكامل<nowiki/>[[قدرة (فيزياء)|قدرته]]، ولذلك تحتوي العديد من [[الطائرات]] المزودة بشاحن توربيني فائق على مقياس [[درجة حرارة مئوية|لدرجة حرارة]] الهواء في [[كاربراتير|المكربن]] أو ضوء تحذيري لتنبيه الطيار بحالات تكون [[الجليد]] المحتملة.
طُورت عدة حلول لهذه المشاكل، من بينها: المبردات البينية والمبردات اللاحقة و<nowiki/>[[
=== الشواحن التوربينية الفائقة ثنائية السرعة وذات المرحلتين ===
سطر 218:
كانت معظم [[محرك الطائرة|محركات الطائرات]] المستخدمة في [[General aviation|الطيران العام]] (الطائرات الخفيفة) في وقت لاحق [[محركات التنفس الطبيعي|محركات تنفس طبيعي]]، لكن العدد الأصغر من [[محرك الطائرة|محركات الطائرات المكبسية]] الحديثة صُمم للعمل عند ارتفاعات كبيرة باستخدام [[شاحن توربيني]] أو نظام معادل للشاحن التوربيني بدلاً من الشواحن التوربينية الفائقة المُدارة من [[عمود مرفق|أعمدة المرفق]].<br />
يرجع هذا التغير في التفكير إلى الاقتصاد بشكل كبير. كان [[
=== تأثيرات نسبة أوكتان الوقود ===
|