سورة الأنبياء: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
الرجوع عن تعديلين معلقين من Ilyas nazih إلى نسخة 20279315 من JarBot.
سطر 2:
[[ملف:تخطيط كلمة الأنبياء.png|تصغير|كلمة [[الأنبياء]] مخطوطة.]]
 
'''سورة الأنبياء''' إحدى سور [[القرآن]] المكيةو اللطويلةال[[مكية]]، عدد آياتها 112 آية وترتيبها بين السور 21 ، سميت بهذا الاسم؛ لأنها اشتملت على ذكر معظم أسماء الأنبياء والمرسلين عليهم الصلاة والسلام من الله أجمعين.<ref>كتاب تفسير روائع البيان لمعاني القرآن ، أيمن عبدالعزيز جبر ، دار الأرقم - عمان</ref>
 
== سبب نزول السورة ==
عن ابن عباس رضي الله عنه قال :آية لا يسألني الناس عنها لا أدري أعرفوها فلم يسألوا عنها أو جهلوها فلا يسألون عنها قال: وما هي ؟ قال: لما نزلت (إِنَّكُم وَمَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ حَصَب جَهَنَّمَ أَنْتُم لَهَا وَارِدُون)شَقّ على قريش فقالوا أيشتم آلهتنا ؟ فجاء ابن الزبعري فقال :ما لكم قالوا يشتم آلهتنا قال :فما قال قالوا قال :(إِنَّكُم وَمَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ حَصَب جَهَنَّمَ أَنْتُم لَهَا وَارِدُون) قال :ادعوه لي فلما دعي النبي قال : يا محمد هذا شيء لالهتنا خاصة أو لكل من عُبِدَ من دون الله ؟ قال :بل لكل من عُبِدَ من دون الله. فقال ابن الزبعري : خصمت ورب هذه البنية يعني الكعبة ألست تزعم أن الملائكة عباد صالحون وأن عيسى عبد صالح وهذه بنو مليح يعبدون الملائكة وهذه النصارى يعبدون عيسى وهذه اليهود يعبدون عزيرا قال فصاح ؛ أهل مكة فأنزل الله : (إِنَّ الذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الحُسْنَى ــ الملائكة وعيسى وعزير عليهم السلام ــ أولَئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُونَ).
 
== فضل السورة ==