أبو ذر الغفاري: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لينيوس العربي (نقاش | مساهمات) وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
←علمه ومكانته: تصحيح الحدييث الذي قاله الرسول صلى الله عليه وسلم عن ابي ذر وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
||
سطر 59:
كان أبو ذر حريصًا على التعلم من النبي محمد، فكان يُكثر سؤاله،<ref name="الذهبي2" /> حتى أصبح أبو ذر علمًا مُقدّمًا للفتوى على عهد [[أبو بكر الصديق|أبي بكر]] و[[عمر بن الخطاب|عمر]] و[[عثمان بن عفان|عثمان]]،<ref name="الذهبي1" /> بل وكان يُعد موازيًا [[عبد الله بن مسعود|لابن مسعود]] في علمه، مما دعا الخليفة الثاني عُمر أن يفرض له فرضًا كأهل [[غزوة بدر|بدر]] رغم أنه لم يشهدها.<ref name="المزي2" /><ref name="الإصابة5" /> كان [[علي بن أبي طالب]] يرى أن أبا ذر كان على قدر كبير من العلم، إلا أنه لم يُخرجه إلى طُلابه، فقال: {{مض|أبو ذر وعاء ملئ علمًا، أوكى عليه، فلم يخرج منه شيء حتى قُبض}}.<ref name="الذهبي2" /><ref name="المزي2" /><ref name="الإصابة4" />
أما عن مكانته، فقد حظي أبو ذر بمكانة خاصة عند النبي محمد، فيروي [[أبو الدرداء]] أن النبي محمد كان يبتدئ أبا ذر إذا حضر، ويتفقده إذا غاب،<ref name="الذهبي2" /> كما أردفه النبي خلفه يومًا على حماره،<ref>[http://islamport.com/w/mtn/Web/189/869.htm إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة للبوصيري - حديث رقم:5472]</ref> وقد سمع [[عبد الله بن عمرو بن العاص]] النبي محمد يقول: {{
== وصلات خارجية ==
|