قانون الطوارئ (مصر): الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ما حدث ليس انقلاب بل انتصار للارادة الشعبية
الرجوع عن تعديلين معلقين من 41.42.230.133 و 156.204.196.79 إلى نسخة 21845150 من JarBot.
سطر 21:
بعد مرات عديدة من التمديد لحالة الطوارئ أثناء حكم الرئيس السابق [[محمد حسني مبارك|حسني مبارك]] وبعد قيام [[ثورة 25 يناير]] خرجت أصوات عديدة للمطالبة بوقف حالة الطوارئ، استنادا إلى ان التعديلات الدستورية التي تمت في مارس 2011 م تستوجب استفتاء الشعب في حال مد حالة الطوارئ، إلا أن [[المجلس العسكري]] الحاكم قرر تمديد العمل بالطوارئ حتى قبل يوم واحد من ذكرى الثورة بدءاً من [[25 يناير]] [[2012]]م. حيث أعلن [[المجلس العسكري]] عن إيقاف العمل به نهائياً يوم 31 مايو 2012 م<ref>{{استشهاد بخبر |مسار=http://www.islammemo.cc/hadath-el-saa/2011/09/29/134817.html|عنوان= كلينتون تدعو إلى إلغاء حالة "الطوارئ" في مصر |مصدر= مفكرة الإسلام |تاريخ= 29/9/2011 |تاريخ الوصول=23/4/2014}}</ref>.
 
في أغسطس 2013 م خلال المرحلة الإنتقالية التالية ل<nowiki/>[[انقلاب 2013 في مصر|لانقلاب 3 يوليو]] الذي حدث بعد قيام [[مظاهرات 30 يونيو 2013 في مصر|مظاهرات 30 يونيو]]، قام الرئيس المؤقت [[عدلي منصور]] بإعادة العمل بقانون الطوارئ وفرض حالة الطوارىء بدءا من الساعة الرابعة عصر يوم الأربعاء الموافق 14 أغسطس ولمدة شهر من تاريخه وذلك عقب قيام وزراة الداخلية ب[[فض اعتصامي رابعة العدوية والنهضة]].
 
== انظر أيضا ==