حمام الزاجل: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
الرجوع عن تعديل معلق واحد من 160.179.223.35 إلى نسخة 21278524 من Twilight Magic.
لا ملخص تعديل
سطر 2:
[[ملف:Homing pigeon.jpg|تصغير|250 بك|الحمام الزاجل]]
[[ملف:Pierre-Cécile Puvis de Chavannes 005.jpg|تصغير|250 بك|لوحة "الحمام الزاجل" للفنان [[بيير سيسيل بوفيس دي شافان]]، رسمها عام [[1871]]]]
'''الحمام الزاجل''' أحد أنواع [[حمام|الحمام]] الذي كان يستخدم لنقل الرسائل في ما مضى، ويتميز هذا الحمام بعودته دوما إلى موطنه، وبالتالي كان [[الحمام]] يحمل من بلد إلى آخر، ويربط في قدمه رسالة يحملها عائداً إلى موطنه.وهو حمام من اصول أفريقية وخصوصا من السودان وليبيا والجزائر.
 
(( ==الحمام الزاجل والإنسان ))==
 
يعد الحمام الزاجل سيد الحمام في الدنيا بدون منازع لما لديه من غريزة حب لموطنه والعودة إليه مهما بعدت المسافات الشاسعة التي يقطعها في ايصال الرسائل وما يؤديه من خدمات جليلة في تاريخ الحروب ونقل أخبارها إلى العواصم والامصار.
سطر 14:
وما يزال الحمام الزاجل موضع اهتمام علماء الأرصاد للاستفادة من قدرته على توفير النفقات التي تتطلبها الأجهزة الحديثة مثل الأقمار الصناعية و[[الرادار]]ات والطائرات وأجهزة الكشف بالاشعة تحت [[الحمراء]] إذ تستطيع حمامة واحدة من الزاجل بجهازها الملاحي الفريد ان ترشد بحاستها التي لا تخطئ إلى الكثير مما تبحث عنه مع توفير الكثير من النفقات التي ترصد لعمل تلك الأجهزة.
 
وقد استخدم الحمام الزاجل لاوللأول مرة في الأغراض الحربية عام 24 قبل الميلاد عندما حاصرت جيوش القائد الروماني "[[مارك انطونيو]]" قوات القائد"[[بروتس]]" في مدينة"[[مودلينا]]" إلا أن [[اكتافيوس]] الثالث كان على اتصال دائم مع بروتس للاطلاع على صموده من الحصار من خلال الرسائل التي كان يرسلها له بواسطة هذا الطائر.
 
== الحمام الزاجل عند العرب ==