الهولندي الطائر: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت التصانيف المعادلة من الفارسية (26.1) +ترتيب (12.5): + تصنيف:أشباح+تصنيف:سفن أشباح |
Mr.Ibrahembot (نقاش | مساهمات) ط بوت: تعريب |
||
سطر 7:
أول مرجع مطبوع لظهور السفينة كتبها جون ماكدونالد في ''أسفار في أجزاء مختلف من أوروبا، آسيا وأفريقيا خلال سلسلة من ثلاثين عاما فما فوق'' (1790) تقول:
{{اقتباس|عندما كان الطقس عاصفا قال البحارة انهم رأوا ''الهولندي الطائر''. والقصة الشائعة تقول أن ''الهولندي الطائر'' جائت إلى رأس الرجاء الصالح في اسغاثة بسبب الطقس السيء وأرادت أن ترسو في الميناء ولكن لم تتمكن من الحصول على أرشادات للقيام بذلك وضاعت، ومنذ ذلك الحين لاتظهر الا في الأحول الجوية السيئة.<ref>{{
المرجع الأدبي التالي لظهور الهولندي كان في الفصل السادس من ''الرحلة إلى خليج بوتاني'' (1795) (المعروف أيضا باسم ''رحلة الى نيو ساوث ويلز'')،
ونسبت إلى جورج بارينغتون (1755-1804):{{refn|George Barrington (originally Waldron) was tried at the [[Old Bailey]] in [[
{{اقتباس|كثيرا ما سمعت عن خرافات البحارة المتعلقة بالأشباح والموت، ولكن لم أعطيها الكثير من الاهتمام في التقرير؛ ويبدو أنه خلال بضع سنوات منذ أن فقدت السفينة الحربية الهولندية قبالة رأس الرجاء الصالح، ولقيت كل روح عليها حتفها. وتجنبت أقرانها العاصفة، ووصلت بعد فترة وجيزة إلى رأس الرجاء الصالح. وبعد أن أصلحت وعادت إلى أوروبا، هاجمتهم عاصفة عنيفة في نفس خط العرض تقريبا. في ليلة المراقبة شاهد بعض الناس، أو تهيئ لهم أنهم رأوا مركب يقف وراء الأشرعة، كأنه سيتجاوزهم: وتبين لهم أنها السفينة التي تعثرت في العاصفة السابقة، وأنها هي السفينة المعنية أو شبح السفينة. لكنها اختفت وراء سحابة كثيفة مظلمة. ولاشيء يمكنه إزالة فكرة هذه الظاهرة من عقول البحارة؛ أو ما يتعلق بها عند الوصول إلى الميناء، وانتشرت القصة كانتشار النار في الهشيم، والمفترض أن هذا الشبح هو ''الهولندي الطائر''.<ref>{{
المرجع الأدبي التالي يقد موضوع العقاب بسبب الجريمة، في ''مشاهد من النشء'' (ادنبرة، 1803) التي كتبها [[جون ليدن]] (1775-1811):
{{اقتباس|خرافة شائعة من البحارة تقول أنه في أعالي خطوط العرض الجنوبية على ساحل أفريقيا،
كثيرا ما تستهل الأعاصير عند ظهور شبح لسفينة، تدعى ''الهولندي الطائر'' ... ومن المفترض أن طاقم هذه السفينة قد ثبت ارتكابهم لبعض الجرائم المروعة في مرحلة نشوء الملاحة. وكانت مصابة بالوباء ... وتحتم عليهم اجتياز المحيط الذي لقوا حتفهم فيه، حتى تنتهي فترة التكفير عن جرمهم.{{refn|Leyden says that Chaucer, echoing [[
[[السير والتر سكوت]] (1771-1832)، صديق جون ليدن، كان أول من ذكر أن السفينة كانت للقراصنة، كتب في [[قصائد روكبي]]. (نشرت لأول مرة في ديسمبر 1812) تقول أن السفينة "كانت محملة بالسبائك الذهبية وارتكبت جريمة قتل عليها فأصاب الوباء الطاقم، مما أغلق كل الموانئ على السفينة."
سطر 51:
'''فهرس'''
{{refbegin}}
* {{
* {{
{{refend}}
|