وعي ذاتي: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Dr. Rifaat (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
ط ←علم النفس: إصلاحات عامة وإملائية في المقالات الموجودة تحت تصنيف لغويات على ثلاثة مستويات، الأخطاء المصححة: حيث إنه ← باستخدام [[Project:أو... |
||
سطر 6:
== علم النفس ==
خلافًا للوعي بالذات، الذي هو في السياق الفلسفي الوعي بالذات ككائن منفرد، يمكن أن يكون الوعي الذاتي، كوعي زائد بمظهر أو سلوك الشخص، مشكلة في بعض الأحيان. يرتبط الوعي الذاتي غالبًا بالخجل والحرج، وقد ينتج في مثل هذه الحالة نقص الاعتزاز بالنفس وقلة احترام الذات. وفي سياق إيجابي، قد يؤثر الوعي الذاتي على تنمية الهوية، حيث
يفرق علماء النفس كثيرًا بين نوعين من الوعي الذاتي، هما الخاص والعام. '''الوعي الذاتي الخاص''' هو الميل إلى التأمل الباطني وفحص الذات والمشاعر الداخلية. '''الوعي الذاتي العام''' هو الوعي بالذات كما يراها الآخرون. وقد يؤدي هذا النوع من الوعي الذاتي إلى المراقبة الذاتية والقلق الاجتماعي. وينظر إلى كل من الوعي الذاتي الخاص والعام على أنه صفات للشخصية مستقرة نسبيًا بمرور الوقت، ولكنها غير مرتبطة. ولا يعني كون الفرد فائقًا في أحد الأبعاد أن يكون فائقًا في الآخر.<ref>Bernd Simon ''Identity in Modern Society'', p. 30, Blacwell Publishing, 2004 ISBN 978-0-631-22747-2</ref>
تؤثر مستويات الوعي الذاتي المختلفة على [[السلوك]]، حيث
== العواطف ==
|